ديوان عبدالرحمن العطاوي
لم يكن الشعر في حياتي إلا متنفسًا ألجأ إليه كلما مللت من ضغوط الحياة
ولم أكن اعتقد انني سأكتب بيتا واحدا رغم أن قلبي كان يتحرك مع الشعر المفعم عذوبة والراقص لحنا ..
واليوم ها أنا أنقل لكم ما أملانيه ذلك القلب الرهيف , ولو لم يكن كما تحبون لكنه هو هكذا كما يحب قلبي . . .
فاعذروني وتقبلوا تحياتي مع كل خربشاتي
__________________
|