من اشهر القصايد عند الناس قصيدة ضيدان العارضي المطيري يذكر فعله الطيب هو وخوياه وعددهم
عشرة اشخاص على وقت عبدالعزيز المتعب واسمها ( مشذوبه ) نسبة لظلع صعدوا عليه ودافعوا عن انفسهم حتى
حلول الظلام ليتسنى لهم التسلل تحت جنح الظلام لفارق العدد بينهم0 وفعلا حصل ماخططوا له وساعدهم في ذلك
كون الظلع جميع اللي حوله ارض بياح يساعدهم على القنص من بعيد00
وهذه القصيده
يوم عدا الرقيبـه راس مشذوبـه
قال هجوا او جانا الجيش زرفالي
قال انا شفت شوف لا بليتوا بـه
شوف ريبه اومنه العقل يهتالـي
ولحقت الخيل بالتومان مركوبـه
وانتووا جيشنا مرخين الأحمالـي
انتووا جيشنا والغوش عيوا بـه
احتموا جيشهم ماضين الأفعالـي
كلما قلـت عنـا هـودوا نوبـه
الحقوا سربـة تسعيـن خيالـي
وحولوا لابتي في كـل مسلوبـه
واقفت الخيل معها الـدم شلالـي
من صلاة الضحى يا قابل التوبـه
لين غابت او حنا هوش واقتالـي
يوم لحق الامير او لحقت الشوبه
لا قرايـا ولا مزبـن ولا جالـي
خليت سابقه بالحـزم مصيوبـه
راح مرجل وعوضنـاه الاحبالـي
يحسب انا نعـود عنـد مندوبـه
يوم يرسل علينا خيلـه ارسالـي
ما درى انا هرجنا اللي هرجتوا به
مارثـة جدنـا فكاكـة التـالـي
هجننـا ماركبهـا كـل زاروبـه
كود من هو عريب الجد والخالـي
ملٍ عينٍ بكت ماهيـب مصيوبـه
من نهار رخص ما كان به غالـي
من عمار ابسوق الموت مجلوبـه
ما حسبنا على الدنيا لنـا تالـي
الكـرم ساعـة لا حـل ماجوبـه
والمعاسر لها حـزات وارجالـي