يا الله ...
عندما تبحث عن ما يشبع رغبتك في طرح يلامس الواقع ويحل الكثير والكثير من
دهاليس هذا الزمان وتقلب من حولك وما هو الحل فيما يرغبون به
نعم
حتما سوف تحتار كيف تتعامل مع من حولك
ولكن
أحمد العطاوي أردها حوار ونقاش وفائدة وتجربة ودرس
لله درك أخي العزيز على حسن الأختيار
لقد أطلت فأعذروني فما وجدته
راق لي
هنااك لب الموضوع نعم أنا متوجه اليه وكلي شوق أن أكون مصيب فإن أخطأت فهناا نتعلم
أخي العزيز
هناك فرق وفرق شاسع بين اللين والحزم
المواقف لها درجات من المواجهه والمواقف لها طرق منها ما يجعلك منشرح البال وتواجه بكل لين ولكن عندما يظن الذي امامك بانك طيب الى حتى الضعف هنا لابد ان يكون لك قرار وقرار لم تتعود علية الا وهو الحزم بصمت ثم الحزم بصمت ثم تقول لمن يرى في طيبتك ضعف قف فانت تجاوزت ... نعم تجاوز تلك الخطوط التي في زماننا هذا ليس لها لون بل رائحه الخبث والمكر والاستضعاف من قبل الغير
أحبتي ...
الطيبه مطلب ومطلب ظروري في هذه الحياة
والحزم مطلب ومطلب لابد منه
رحم الله أيام الأباء والأجداد
كان للحزم وقت ووقت قصير جداً في التعدي على الحقوق الظاهرة ثم يعودون كما كانو حب ووفاء مزح وصفاء
حتى في وسط همومهم وخصوماتهم
الطيب له مكانه عكس هذه الايام يعتبرساذج وضعيف ومكانته الإجتماعية مهددة
أحبتي ...
لقد أطلت ولكن حاول أن أصل الى لب الموضوع وأجزم بأنني ما زلت في السطر الأول
ببسااااطة <
لابد ان تكون مدرك لمن حولك وان تكون ملم بطباعهم
منهم من يحب ان يراك مبتسم بشوش وعندما يراك تزداد
محبه عنده
اما هنااك من اذا شاهدك هكذا انتهزهاا فرصة امام امامك اوخلفك فقد خسرت من لا يعرفك عن طريق من وثقت به وبادلته حرية الأبتسامه ..
والقسوة ايضا لها مجالها وذلك حسب الحال الذي انت به سواء مع من تعرف او مع من لا تعرف حتى يحسب لك
حساب وقدر
اصبح في هذا الزماان القاسي وقليل الابتسامه مكانه في ذلك الرف العالي ولو كان اقل شأن بين أقرانه
{{ تجاوزت الخط الأصفر ولم أعلم بتواجد نظام ساهر }}
لا تغير طبعك من أجل الأخرين فبه تتجه لصواب
وعن طريقة يحبك من يعاشرك
فقد نرى من به قساوة محبوب حتى النخاع ....
وفي مجتمع آخر العكس
ولكن معاملتك مع من حولك هو وحسب تواجد اللين والقسوة في معاملتك
إن أجدت التعامل معها بحرفنه تجد القبول من الجميع
هذا ما لدي
أخوكم
ناير العميشي