لقد هبت عاصفة الحزم 1436/6/6ولن تهدأ رياحها إلا باقتلاع الفتنة، وقد عودتنا حكومتنا الرشيدة على حماية الخليج عندما قادت حروبا مظفرة لتحرير الكويت ثم إطفاء فتنة البحرين، واليوم نقود تحالفا خليجيا وعربيا ودوليا لاستعادة اليمن المغتصب الحزين وإعادته لأهله يمنا سعيدا، كما عهدناه، بإذن الله في «عاصفة الحزم». إن جميع شعوب العالم يدعمون جيش التحالف في الحق الذي تقوده المملكة العربية السعودية بإشراف مباشر من الملك سلمان مبنية على مبادئ والده المؤسس، وقد شاهدت كثيراً من صوره باللباس العسكري الذي يليق به وبأولاده، حفظهم الله جميعا تاجا على رأس الوطن الذي نعشق ترابه