رد: الشيخ ساعد الثلابي إلى جوار ربة
قال تعالى(كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَما الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ)
رحل الشيخ ساعد بعد حياة حافله با العطاء في اصلاح ذات البين ومشاركة الناس افراحهم واتراحهم. رحل رجل الفزعه و الكرم والشهامه و والمرؤه. مناقبه و محاسنه لايمكن احصاؤها في هذه العجاله و سيفتقده كل من عرفه او تعامل معه .
واقل ما يمكن ان نقدمه له وقد اصبح بين يدي غفور رحيم ان ندعو له بالمغفره والرحمه
انا لله وانا اليه راجعون
|