احدى الاقارب ارسل لي رسالة جوال فيها ابيات تتحدث عن الحظ
وهوا ليس شاعر ولكن من اهل الراي والشور
فأستحسنت ان أقدر مقامه بالرد على رسالته بهذه الابياات
القلب لـــــه فـــــزّه ليـــــا كنت ناصيــه
يامشتكـــــــــي من جـــــوّر الايام حــــرّه
لاهنت ياراســـــــــــن نصونـــــه ونغّليه
تحت الحنايـــــــا العوج هـــــــذا مقــــرّه
والحــــظ لــــــو شانت عليـــنا لياليـــه
لابـــــــد مـن يومن نشـــــــوف المســرّ
ناخــــذ من المقســــوم للحــــــظ صافيــه
ون شانت سهومــــه نخليـــــه مــــــــرّه
ون قلت منهــــو حظـــك اللــــــي تناديـــه
اسمعك ياصوتن علينـــــا تجـــــــــــرّه
اخذت من حاضــــــر زمانـــي وماضيـــــــه
واعرف دروبـــــه زين بحـــــره وبــــــــــــرّه
اغلـــــي جويــــد الساس دايــم واداريــــــه
وابعــــــد ردي الحظ بعــــــد المجـــــــــرّه
منصاه من حظّه وحظــــــه يكفيــــــــــه
مالــــه علـــى درب الاجاويـــد جـــــــرّه