الصدى الثامن عشر...
هذا الصدى ....لاحد قصائد خالد العلوي الشاعر
وقفات كثيره في أن اعانق هذه الخاطره..
طعنة ودااااع..
طعنة وداااع...وبيدهااا خطت على جداار الزمن قصة ضياااع..
ولحظة سراااب..مضمونهاا سكه من ادروب العذاب...
كانت حكايه من الامل... وكانت وصال...
.هي البحر..وهي النهر...تعايشت في داخلي..
واصبحت اعانق طيفها...حلم سرى ..
وهي القمر ..وهي النظر.. الله يا ذيك الفصول...
هي ربيع بلا سموم...شمس وشروق...
وقت الاصيل...كان الرحيل..
بتذكرك عند الغروب ..بتذكرك يااخطوه ياا اجمل درووب..
.. وينك يااخالد والشعر....الله يااصوت الشعر ..
هاات القصاائد بسمعك..
انثر حروفك بسمعك..
اتخيل البسمه بحزن ...واتخيل الموج انكسر .
.من فوق صخره عانقت آخر لقااء..
وهي ودعت آخر وفاء ..وهي رددت آخر سطر..
وهي اكتبت بحروف ينثره الدهر...
وهي عانقت بنظرة ودااع..ذاك الجدار...نعم آخر جدار ..
كان البدايه في اللقاء ..وكان النهايه بالوداااع...
اصبحت اردد شعر خالد في سكون..
نعم كان الشعر هو الرفيق في خاطري وهو الجنون..