رد: تفآصيل صغيرة ..
تُحْفَةْ كَاَنَتْ فِيْ أمآن الله
بِمظهَرِها الجَميْل وجَوهرِهآ المَثيل وجوهآ العليل
تَألقتْ ..
وَلَكِنَ.. !
بـ غَلطَة دَفْعَه مِنه ..
سَقَطَتْ .. وَتَحَطَمَتْ ..
أَزيزُ الإنْكِسَآر .. صَوتٌ يَصدَحْ فِي عُمق الآذآن ..
يُرْعِبُ الصَغِيرْ ..يُفْزِعُ الغَآفْل .. يُسْكِتْ الفَآعِل بِـِ صَدمَة وصَمتْ وتَأمُلْ
أياً كَآن مَقْصَدهُ سَوَاءً بالعَمْدَ لـ غَايَةٌ في نَفْسِهِ.. أمْ لَمْ يَكُنْ ذَا مَقْصَدْ .. فَقَد كَانَ زلاً ..
أمْ كَانَ تَرَفاً وصدْ..
وَالأَسَى .. والأقَسَى ..
بأنه مهما صَلُحَ حآل تِلك التُحْفَــة ..
فــ إنهُ يَبقى فيها بَعْضُ الأَثر مِنْ ذَآك الكَسْر ..
وَعَلَى مَرْ الزَمَآن قَدْ يتَرَمْم الأَثَرْ ..
،
،
مَاكُنُتُ أُنَوه لَه .. هُوَ
تَمَهَل .. وأْفْهِمْ ..
مَكتُوبْ عَلى جَبِين المَرأَه قَآبِل للكَسْر..
فَــ خُذ بِحَدِيث سَيد الخَلقْ
" رِفقَاً بِــ القَوَآرِيْر" ..
التعديل الأخير تم بواسطة ذايعة الصيت ; 08-28-2011 الساعة 02:37 PM
|