إنتظرته قبل يرحل عند اطراف المباني .....أطلب الله يا عسى ظرفٍ يحدّه عن رحيله
والزمن كنّه مهدّد لا مشى فوق الثواني ... وان يصادف والتقينا مادرينا وش يجي له !
محاولة من تأليفي للمشاركة ..
أرجو لها التوفيق ..
شكراً على هذه الحدائق الغنّاء ..
شطري :
شرّقت في حبّك وغربت يا هيه ...