فهد العبيدي.. شيهانة .. عبد الله العطافي
شكرا لكم ولحسن المتابعة..
وخذ قصة الجيب الشاص يافهد العبيدي ولا يهونون الربع ..( بس تراني نقلت من ينبع من سنة ونصف) وصرت جداوي..
قصة الشاص .. وأنا متوجه لذرا مع المطر وجدت هذا الجيب الشاص الذي يضرب به المثل في الأمطار متوقفا بجانب الطريق ( عاجز عن نفسه) فأعطيته بيتين تواضعا وتحفيزا له فرد عليها بكل غرور وتعالي حتى وهو رافع رجله..
ماهي بعادتك ياراع الأشانيب = انهض وخلك قوي راع المهمات
عان المطر فوقنا والسيل تقريب = تراك عبد المعين أبو إعانات
رد الجيب:
صحيح ماهي بعادتنا العذاريب = لكن هذا القدر شق الكفارات
السيل ماهمني ياذيب يا ذيب = بكرة تجيني تقول أبغى لي حاجات
[/poem]
ولكن النتيجة جات لصالحي شوفوا بعد المطر ( حالة تحزن )..
جاك الخطر يافداوي للأصاحيب= نصحت لكن ما تسمع نصيحات
كنك مجازى بجندي وأنته ارْقيب = يعني تقاعد ليا جات المطمات
رد الجيب:
أثر الخطر ما يرده جيب لا جِيب = حتى ولو شاص موديله جديدات
وأنت البنادم تحرّص نزلة اصْعيب= ما ينفع الصوت وأنتم فوتكم فات
[/poem]