اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الحمايل
في حديثي عن سؤالك زوايـــــــــا
الليل ستر نزف جراحنا وهو معنى لحكايتنا السرمديه التي يتوارى النهار ان نبوح بها فيه
في الليل راحة السكون
في النهار تكن على طبيعتك مهما تصنعت يشكلك الضوء في ممرات ذاتك
في كلاهما تقترب مساحة للتدبر انا اجدها في الليل اكبر
هما خطان مستقيمان لايلتقيان ابداً كذلك تلك القاعدة منطبقة على مشاعرنا فيه
فالليل له هدؤه
والنهار له شروقه
ابحث دوما لمنجاة الروح في ليل سرمدي يترجمه انين قلبي الحساس
اتأمل طويلا في القمر
النجوم الساريةتشعرني دوماً بالصبر لماذا لاأعلم لكن هكذا ذاتي
فاليل قلبه اكبر وسرنا محفوظ تماماً كالبكاء تحت المطر
ان طال بنا العمر هما لابد ان تأتيان علينا ونمر نحن به
هما كما هما لكن ان تكرر فيهما موقفاً تعجبنا
فكل يوم بليله ونهاره احداثه خاصة به
دمتم بعز
|
تواجد المعيت قلمك .. جعل اليل مع النهار
كقطتتان حميمتان .. وكلا له جاذبية ..
بنت الحمايل .. أنت .. هنا ساقية المرفأ
حماسية .. أخذت دور الاعب المحترف
بحدارة