يغلب على ظني أن هذه القصيدة
كانت ستمر علي مرور الكرام ، و لن أفهم منها إلا مقتطفات .
هذا لو تهيأ لي قراءتها يتيمة ، دون إلحاقها بهذه القراءة الوافية الشافية الذكية.
لذّة الهرب ، هل تشبه لذة النصر؟
هكذا تساءلت حين قرأت العنوان .
أبدع شاعرنا في هذه القراءة الأدبية
و اعشوشبت ثنايا هذا المتصفح
فَـ شكراً بحجم جهدكم لِـ جهدكم ،،
لا تحرمونا من عطاءاتكم الفكرية فَـ نحن بحاجة لها .