اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جابر السلمي
" ألا ليت المنابر الإسلاميةَ لا يخطب عليها إلا رجالاً فيهم أرواحُ المدافع، لا رجالٌ في أيديهم سيوف من خشب."
مصطفى صادق الرافعي
أديب ومفكر وعملاق مفردة
ألف النشيد الرسمي التونسي الذي لا يزال معمولا به إلى يومنا هذا وهو النشيد المعروف بحماة الحمى.
من وحي القلم
قيمة أدبية وتحفة فريدة
وأنتِ سحــــآبة امطَرتْ لؤلؤاً من نرجس الحرف
وبوح الأدباء.
لله درك على هذا النقل الجميل.
|
مصطفى الرافعي
خلّد سحر البيان والمنطق
فـ أسأل ربي أن يرحمه و يجزيه الجنّة ،،
أما أنت يا أخي الكريم جابر
فـ لقد تكرمت على هذا المتصفح بهكذا تواجد زاخر
وجبرتَ نصّا قد كَسَرته سحـــآبة في زحمة العيد
فـ لك بحجم رُقيّك خالص الإمتنان .