الشاعر المخضرم عبدالله العطافى..وكفى...
اسمح لي أن ادق ذلك الباب..
لكي اقدم لك كل الإعجاب...
لاتنتهي من قصيده ..الإ وتاتي بمعلقه رائعه بروعة تواجدك الشعري..
قصيده فيه من العناد...والصد..والهجران..
خلف تلك الجدران..
نادى الشاعر..بصوت لايسمعه الإ من كان قريباً من ذلك الباب..
أنه بدوي على سجيته..
يريد أن يلقي تحيته..
نعم ايه الشاعر..أنني متابع لك بصمت...
وما اقول الإ دمت..
ودام شعرك..