لا أحب تنقيح القصيدة أمام شاعرها
لأنني
سَـ أتكلم كثيراً و لا أستطيع أن أقول كل ما أريد ،
فضلاً عن أنني سـ أضيف إليها ما يريد الشاعر و ما لا يريد ،
بينما يكون الشاعر قد أوجز و قال معظم ما يريد . << ( لترجمة هذا النص لا تضغط هنا ^_^)
^
يا الله ،،
ما " أسمج "الفلسفة في حضرة الشعر ،
لكن! لا تلومنَّ إلا نفسك فَـ أنت من استثار دواخلنا ،
اتقِ الله يا رجل ،،
تارةً تسعدنا حدّ الأمل
ياقلب مازال باقي لك من الناس ... ناس
اصحى! حدايقك لا تذبل... و يَسْكنْك ياس
رتب حقولك ومِــــــــــــــــدّ الساقية للغراس
قم طيّر اسْراب نومك لا يجيك النعاس
و تارةً تُسعدنا حدّ اليأس ،
لأننا لا نجد في قاموس كلماتنا ما يليق بحروفك .
،،
استقرّت هذه الباسقة في بقعةٍ خالية من الروح كانت تنتظر أن تمتلئ بها
فهل لي أن أسجنها حيث استقرت و أسجن نفسي داخلها ؟!