#31
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
اقتباس:
مرحباً وحيا هلا يشرفني زيارتك وتعقيبك ولكن شاركني بكتابتك .. فلا زرعٌ بلا مطر ياصبح دمت بخير التعديل الأخير تم بواسطة سعود العميشي ; 04-09-2009 الساعة 11:50 PM |
#32
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
دخيلك .. تخلي ضايق الصدر في حاله
تراني .. على حد البكاء .. لاتبكيني !! |
#33
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
أشعلت في داخلي جمرة
........ وأستسقي الصبر من صبرك لو زاد شوقي لكم شعره ........ تلقى رمادي على حجرك |
#34
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
في (مجلس بشار بن برد) حدثني محمد بن خلف وكيع قال حدثنا أبو أيوب المديني عمن حدثه عن الأصمعي هكذا قال، وأخبرني به عمي عن عبد الله بن أبي سعد عن علي بن مسرور عن الأصمعي قال: كان لبشار مجلس يجلس فيه يقال له البردان. فبينا هو في مجلسه ذات يوم وكان النساء يحضرنه، إذ سمع كلام امرأة يقال لها عبدة في المجلس، فدعا غلامه فقال: إني قد علقت امرأة، فإذا تكلمت فانظر من هي وأعرفها، فإذا انقضى المجلس وانصرف أهله فاتبعها وكلمها وأعلمها أنني لها محب وأنشدها هذه الأبيات وعرفها أني قلتها فيها: قالوا بمن لا ترى تهذي فقلت لهم ..............الأذن كالعين توفي القلب ما كانا ما كنت أول مشغوف بـجـارية ................يلقى بلقيانها روحـا وريحـانـا يا قوم أذني لبعض الحي عاشقة ..............والأذن تعشق قبل العين أحيانا وقال فيها وهي من الروائع لم يطل ليلي ولكـن لـم أنـم ...........ونفى عني الكرى طيفٌ ألم وإذا قلت لها جـودي لـنـا .............خرجت بالصمت عن لا ونعم رفهي يا عبدُ عني واعلمـي .................أنني يا عبدُ من لـحـمٍ ودم إن في بردي جسماً نـاحـلاً .................لو توكأت علـيه لانـهـدم ختم الحب لها في عـنـقـي ...............موضع الخاتم من أهل الذمم وكان بشار ينكر هذا البيت الأخير وهو: ختم الحب لها في عنقي أخبرني عمي قال حدثنا الكراني قال حدثني أبو حاتم السجستاني قال حدثني من أنشد بشاراً قوله: لم يطل ليلي ولكن لم أنم حتى بلغ إلى قوله: ختم الحب لها في عنـقـي .................موضع الخاتم من أهل الذمم فقال بشار: عمن أخذت هذا؟ قلت: عن راويتك فلان؛ فقال: قبحه الله! والله ما قلت هذا البيت قط، أما ترى إلى أثره فيه! ما
أقبحه وأشد تميزه عني! فقال له بعض من حضر: نعم، هو ألحقه بالأبيات. التعديل الأخير تم بواسطة سعود العميشي ; 04-12-2009 الساعة 03:20 AM |
#35
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
نقش: لذة الحب تتناسب دوما مع مخاوفنا .. !
(ستاندال -فيلسوف فرنسي 1842م) The pleasures of love are alwa ys in proportion to our fears (Stendhal) ربما المقصود كلما ازداد حبك له ، زاد خوفك عليه .. أو خوفك من فراقه .. هل فهمتم شيئا آخر ؟ أنا خائف .. |
#36
|
|||
|
|||
رد: الواحة .. للراحة
عليه .. فراق ولم تذكر منه ؟؟!! |
#37
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
حياك الله يالباسل ليتني اعرفه |
#38
|
|||
|
|||
رد: الواحة .. للراحة
أي .. الخوف منه .. |
#39
|
|||
|
|||
رد: الواحة .. للراحة
(دمعه) أتبكي على ليلى و أنت قتلتها**هنيئاً مرئياً أيها القاتل الصبُّ (حكمه) إذا أردت لقلبكـ أن يستمر بالخفقان المريح فلا تسلمه لأحد / لا تقل عند أمين,, (حقيقه) مهما أسأنا للورد ستظل رائحته زكيه,, ودّي,,
|
#40
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
أستمتعت هنا,, شكراً أخي,,
بكيت إلى سرب القطا إذ مررن بي *** فقـلت و مثـلي بالـبكاء جـدير أسرب القـطا هـل من يـعير جناحـه *** لعلي إلى من قد هويت أطير؟ |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تعابير |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
|