{{ فَـاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُم ,,,

\7

\7

قال صلى الله عليه وسلم :
" من أصبح منكم آمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه ، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها " .
السلسلة الصحيحة للمحدث العلامة الألباني

{..لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ
رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا
رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا
أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ..} البقرة (286)

آآآآمييييين ..

[rainbow][rainbow]جزاكي الله ألف خير ياحتي سحابه[/rainbow][/rainbow]

قال تعالى :
{ الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ }
الرعد 28

\7

عن أبي هريرة رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
ذَكَرَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ فَقَالَ :
( فِيهِ سَاعَةٌ لا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ وَهُوَ قَائِمٌ يُصَلِّي يَسْأَلُ اللَّهَ تَعَالَى شَيْئًا إِلا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ .
وَأَشَارَ بِيَدِهِ يُقَلِّلُهَا ) رواه البخاري

أسأل الله العلي العظيم الحي القيوم أن يغفر للمؤمنين و المؤمنات و المسلمين و المسلمات
الأحياء منهم و الأموات و يجعلنا جميعاً ممن " يذكرونه فيذكرهم و يحبونه فيحبهم ".
.

\7

\7

"اللهم إني أصبحت منك في نعمة و عافية وستر
فـ أتمم نعمتك علي و عافيتك و سترك في الدنيا و الآخرة"
ثلاث مرات إذا أصبح و إذا أمسى كان حقاً على الله تعالى أن يتم عليه .
ابن السني في عمل اليوم و الليلة

" اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك
فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد و لك الشكر"
من قرأها صباحاً و مساءاً فقد أدى شكر يومه و ليلته
أخرجه أبو داود .

"يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك"
يقول الله عز وجل للملكين اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها
أخرجه ابن أحمد و رجاله ثقات .

"رضيت بالله رباً و بالإسلام ديناً و بمحمد صلى الله عليه و سلم نبياً "
من قالها ثلاثا صباحاً و مساءاً كان حق على الله أن يرضيه

صحيح الترمذي و أحمد.