تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتديات الأدبيـــــــة > منتدى عـــذب الكـــلام ومرفأ البوح
منتدى عـــذب الكـــلام ومرفأ البوح ( شعر فصيح - قصة - خاطرة - شعر التفعيله - القراءات الادبية )

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 04-04-2009, 04:17 AM
خليل العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 728
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

توقفتْ و استدارت نظرت إلي قليلاً و كأنها كانت تفكر في إختلاق إسمٍ لها..

أنتظرت مسامعي بلهفه لتداعبها حروف إسمها يا ترى كيف سيكون ترتيب حروف إسمها لم أستطع أن أتوقع حتى!!

كل هذا كان يدور بخَلَدي و هي تنظر إلي..

أخيراً صدت بوجهها البهي و صرفت نظراتها تعبث بشالها الأسود الذي كانت ترتديه و أومأت برأسها أن لا لا لا

تغيرت ملامح وجهي من لهفة المعرفه إلى حيره و غضب .. لماذا كل هذا الغموض!!

قاطعت صمتي قائله : عش بسلام .. لا تفكري بي .. أرجوكـ غصّت بها و انهمر ما حبست من دموع..

أيقنت في تلكـ اللحظه أن حبي قد أضلَّ سماءها و سكن في كل زوايا فؤادها..

لم أستطع أن أدعها ترحل هكذا , لا بد أن يبقى معي ما يبقيها أمامي و معي دائماً,,

يذكرني بتلكـ الليله لأعيش ما تبقى لي من عمر على ذكرى جميله..

ناديتها بصوتٍ أمتلأ بالوهن و اليأس : لا تريدين مني معرفة إسمكِ و لا من أين أتيتِ و لا في أي أرضٍ تعيشين .. سيدتي هذا كثير .

لم تزد أن دفعت بصوت نحيبها ليرافق دمعها المنهمر,,

قطعت نظرةٌ مني لمعصمها صمتي ..

سيدتي : أعطيني هذا السوار الذي ترتدينه , ليس ثمناً لصنيعي معكِ بل لأناجيه كل مساء في موعد طرقاتكِ على باب قلبي..

هل تريني أهلاً له؟؟

ألتفتت يمنةً و يسره لا أعلم لماذا !!

أمسكت بسوارها و أخرجته و مدته لي و قالت : عاهدني أن تصونه و تحفظه..

أقتربت منها و نظرت إليها طويلاً !!

أردت أن أُشبِع عينيّ منها..

ثم أجبتها بعد أن أخجلتها نظراتي : ما حييت

رحلت و أرتحل معها هدوئي و سمتي و سكينتي التي كانت تلهو كل صباح في حديقة قلبي..

كانت تبقي علي ما تبقى من طعم لحياتي بلهوها و مرحها و غفلتها ..

أبدل رحيل تلكـ الطارقه ليلي الهادئ بظلماتٍ من المواجع و الآهات و أشعل شوقاً كانت السنين قد أطفئت جمرته..

حاولت نسيانها مراراً و تكراراً ..

تكلمت مع إحساسي كثيراً لأقنعه ..

جادلته!!

نهرته!!

رجوته و تسولت إليه!!

لكنه كان يأبى ,,



...........يتبع

التعديل الأخير تم بواسطة خليل العميشي ; 04-04-2009 الساعة 04:21 AM
  #22  
قديم 04-04-2009, 04:31 AM
الصورة الرمزية سعود العميشي
سعود العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 678
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى سعود العميشي
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

تباً إبتعدنا .. كنت اعتقد انها ستأخذ منحى آخر


هيه .. ياخليل
__________________


  #23  
قديم 04-04-2009, 06:40 PM
الصورة الرمزية فهد العبيدي
فهد العبيدي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: منتديات بني سليم
المشاركات: 3,869
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار




تكلمت مع إحساسي كثيراً لأقنعه ..

جادلته!!

نهرته!!

رجوته و تسولت إليه!!

لكنه كان



يتبع ..... ونحن نتابع

الى اين ... اعتقد الى الجنون .




__________________
يالله إن اهلنا في سوريا لحق بهم الضّر وليس لهم ناصرٌ سواك
اللهم فأنصرهم

سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا أله الا انت استغفرك واتوب اليك
  #24  
قديم 04-04-2009, 07:43 PM
خليل العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 728
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

مهلاً يا سعود هوّن عليكـ يارجل

أظنها ستنتهي هذا المساء إن يسّر الله ذلكـ

كن بقرب / ودّي
  #25  
قديم 04-04-2009, 07:52 PM
خليل العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 728
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

أهلاً فهد,,

تسرني متابعتكـ ..

نعم للجنون .. لكن ليس جنون العقل بل جنون الخيال قد يصبح حقيقه من يعلم !!

لن نستطيع أن نكتب لا قصيده أو قصه أو روايه دون هذا الجنون " الخيال هو الوقود الرئيسي للأدب"

ودّي لكـ
  #26  
قديم 04-05-2009, 01:21 AM
خليل العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 728
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

مر وقتٌ طويل على رحيلها .. يوم أو يومان على الأكثر لا أتذكر!!

نعم يا صديقي كان وقتاً طويلاً جداً لا أعلم كيف تمكنت من قضاءه دونها..

كنت جالساً ذلكـ الصباح أراجع حديثنا ذلكـ المساء!!

لعلها قد ذكرت ما يدلني على أرضها أو إسمها؟؟


ممسكاً بسوارها لعلي أحضى بقليلٍ من الإرتياح و الأنس ..

لم يقطع حديث نفسي سوى صوتٌ كهديل الحمام يقول : صباح الخير يا حافظ السوار الأمين ..

لم أتحركـ من مجلسي و لم أتزحح بل أكتفيت بالنظر في وجهها مبدياً عزماً و تثاقلاً بدى مصطنعاً و مزيفاً بينما طار فرحي و شوقي يغني و يرقص كالأطفال ..

مرحباً يا طارقة المساء .. كيف أنتي مع الحياه ؟؟ تبدين مشرقه و متفائله !!

أصطنعتْ إبتسامةً و قالت : بخير و الحمد لله ..الفضل يعود لله ثم لكـ و لحديثكـ ذاكـ المساء عن الأمل و التفاؤل كنت مقنعاً و ملهِماً في تلكـ الليله..

صمتت قليلاً تنظر في عينيّ ثم أردفت مقاطعةً نظراتها : جئت لأشكركـ على حسن صنيعكـ معي !!

و لأطمئن على سواري .. قالت ذلكـ مبتسمه..

تجهمت ملامح وجهي على هذا الإختصار لكل ما دار بيننا ذلكـ المساء !!

مددت سوارها إليها و أنا جالس في مكاني و قلت : خذيه إن أردتِ .. أخشى أن يضيع مني !!

فأنا غير مهتمٍ بهِ كما ترين !!

جثت على ركبتيها أمامي و قالت : أنا آسفه يا حبيبي .. كنت أحاول ممازحتكـ ..

أرتفع صوتها و هي تكمل خطابها :

هل تحبني ؟؟

هل تريد أن أنزل في قلبكـ ليصبح داري و سكناي ؟؟

أجابت دمعةٌ من عيني أسئلتها و أطرقتُ رأسي و أومأتُ بهِ أن .. نعم

أنفجرت بالبكاء و دخلت في نوبةٍ هستيريه من الصراخ و النحيب !!

صاحت بي .. و صرخت : سامحني .. سامحني .. أرجوكـ

لا أريد أن يتألم أحدٌ بسببي .. سامحني .. سامحني

حاولت تهدئتها متعجباً من كلماتها و صراخها .. أهدئي .. أهدئي

كيف أُسامحُكي !!

و على ماذا !!

و كيف ذلكـ و أنتي تصرخين !!

هدئت قليلاً و أمسكت بيدي تهزها و تقول : عدني أن تسامحني أولاً !!

نظرت إلى عينيها و قلت لها : سامحتُكِ عند رحيلكـ ذاكـ المساء..

فأنا لا أستطيع حمل الضغينه على أحد هكذا أنا أو هكذا هو قلبي فلا يوجد شئٌ في نظري في هذه الدنيا يستحق أن ندنس قلوبنا بالحقد و الكره..

حتى من أساء لي أدعه لفعلته سيشقى بها ما بقي و بعد البقاء ,,

نكّستْ رأسها و قالت : لقد كذبت عليكـ تلكـ الليله ..

كنت هاربةً من وحشتي ذلك المساء و وحدتي ساقتني إليكـ لأن أهلي يعتزمون الرحيل عن هذه البلاد إلى بلادٍ بعيده لا أحبها ..

أريد أن أبقى هنا معكـ ..

بدى اليأس يدب في عيني و تذكرت بأني قد سامحتها ..

ما زدت على قولها إلا أن قلت معاتباً : لم لم تخبريني بذلكـ ؟؟

لو أخبرتيني ..

ما كنت لأبدأ !!

تجمد دمعي و إحساسي و بدأت يدي ترتعش ..

أمسكت بها و أخذت تبكي و تخاطبني..

لا تستعجل قد تشرق علينا شمس الأمل قريباً !!

أرجوكـ .. سأهرب من أهلي و أعيش معكـ !!

سحبت يدي بعنف و نهضت أردت أن أتصرف بعقلي لا بقلبي !!

كنت مضطراً لإظهار القليل من القسوهـ ..

خاطبتها بحدّه : أرجو أن تذهبي من هنا لتصلي لأهلكِ قبل حلول الظلام..

إلى هنا يكفي .. لا أستطيع المضيّ أكثر من ذلكـ

لا تأتي إلى هنا ثانيه !!

أجهشت بالبكاء و توسلتني : أرجوكـ .. أرجوكـ

لا تفعل هذا بي .. لقد وعدتني بأنكـ ستسامحني ؟؟

أنهضتها و قلت لها : لقد سامحتُكِ و أنتهى الأمر ..

بقي وعدٌ منكِ لي .. عديني و أرحلي ..

قالت بلهفه : ما هو ؟؟

قلت : عديني أن تكوني سعيده أينما ذهبتي و استوطنتي ..

قالت : كيف و أنت لست معي ؟؟

قد أعود لكـ ذات مساء و لو بعد سنين ..

نظرت إليها و قلت : لن أفتح لكي بابي .. كوني على ثقه ..

عديني و إلاّ لن أُسامحكِ !!

صمتت قليلاً ثم قالت : سأفعل إن شاء الله ما دام هذا يبقيكَ سعيداً ..

أدخلتُ إحساسي و أشواقي و لهفتي التي كانت تتأمل بصيصاً من الأمل..

أدخلتها جميعاً إلى داخل قلبي و أغلقت الباب خلفي ..

لا أعلم كم من الوقت بقت طارقة المساء واقفةً على باب قلبي ؟؟

لكني كنت متأكداً من بقائها وقتاً طويلاً ..

تلكـ كانت قصةُ طارقة المساء يا صديقي فإن طرق طارقٌ ما باب قلبكـ ذات مساء فلا تفتح لهُ مهما قال أو فعل ..

كنت قد أتكئت و من أثق بصدقهِ يحدثني و هو جالس ..

فأعتدلت و جلست و قلت له : يااااه يا صديقي الآن عرفت سرّ هذا الحزنِ في عينيكـ ..

ما أقسى قلبكـ !!

لم لم تخطفها من أهلها ؟؟

لم لم تقبل بعرضها بالهروب معكـ ؟؟

نظر إليّ من أثق بصدقهِ و قال غاضباً : أتريدني أن أهرب معها كالصبيان ؟؟

أو أخطفها كاللصوص ؟؟

أنسيت أننا قومٌ شرفاء ..

نقاتل بشرف .. و نحب بشرف !!

كنت أريدها حرةً مكرمه لا أن تبدو كأسيرةٍ مخطوفه ..

ما زاد من أثق بصدقهِ بعد ذلكـ إلا أن اضطجع على جنبهِ و رفع صوتهُ مغنياً بألم..


لا تعذليه فإن العذل يولعه
........ قد قلت حقا و لكن ليس يسمعه
جاوزت في لومه حدا اضر به
........ من حيث قدرت ان اللوم ينفعه
فأستعملي الرفق في تأنيبه بدلا
........ من عنفه فهو مضني القلب موجعه
قد كان مضطلعا بالخط يحمله
........ فضيقت بخطوب البين أضلعه
يكفيه من لوعة التفنيد أن له
........ من النوى كل يومٍ مايروعه
أستودع الله في بغداد لي قمراً
........ بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه
ودعته وبودي لو يودعني
........ صفو الحياة وأني لا أودعه
وكم تشفع أنى لا أفارقه
........ وللضرورات حالاً لا تشفعه
وكم تشبث بي عند الرحيل ضحى
........ وأدمعي مستهلات وأدمعه
لا أكذب الله ثوب العذر منخرق
........ عني بفرقته لا كن أورقعه
إني لأوسع عذري في جنايته
........ بالبين عنه ، وقلبي لا يوسعه
هل الزمان معيد فيك لذتنا ؟
........ أم الليالي ألتي أمضته ترجعه
في ذمة الله من أصبحت منزله
........ وجاد غيثا على مغداك يمرعه
من عنده لي عهد لا يضيعه
........ كما له عهد صدق لا أُضيعه
ومن يصدع قلبي ذكره ، وإذا
........ جرى على قلبه ذكري يصدعه
لأصبرن لدهرٍ لايمتعني
........ به ، ولا بي في حال يمتعه
علماً بأن اصطباري معقبا فرجا
........ وأضيق الأمر إن فكرت أوسعه
علَ الليالي التي أضنت بفرقتنا
........ جسمي ستجمعني يوما وتجمعه
وإن تنل أحدا منا منيته
........ فما الذي بقضاء الله نصنعه




انتهت القصه,,

آمل أن أكون قد أضفت لذائقتكم ما يرقى لها..


ودّي

التعديل الأخير تم بواسطة خليل العميشي ; 04-05-2009 الساعة 02:06 PM
  #27  
قديم 04-05-2009, 02:29 AM
الصورة الرمزية سعود العميشي
سعود العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Dec 2007
المشاركات: 678
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى سعود العميشي
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

اقتباس:
نظر إليّ من أثق بصدقهِ و قال غاضباً : أتريدني أن أهرب معها كالصبيان ؟؟


أو أخطفها كاللصوص ؟؟



أنسيت أننا قومٌ شرفاء ..


نقاتل بشرف .. و نحب بشرف !!



كنت أريدها حرةً مكرمه لا أن تبدو كأسيرةٍ مخطوفه ..





ونعم الرجل من تثق به

قصة ممتعة .. اعجبتني كثيراً

إلا أني كنت اعتقد ان طارقة المساء .. شيٌ آخر


ابدعت يابوشوق


اما الأبيات فهي لوحدها قصة .. يقال ان قائلها رحل عن دياره وكانت زوجته لاتريده يرحل .. ووهو في بلاد الغربه مرض ووجدوا هذه القصيدة تحت وسادته

هي لإبن زريق البغدادي على ما اعتقد

القصيدة هذه أبكتني ذات يوم


اقتباس:
لا تعذليه فإن العذل يولعه
........ قد قلت حقا و لكن ليس يسمعه




اقتباس:
وكم تشبث بي عند الرحيل ضحى
........ وأدمعي مستهلات وأدمعه





اقتباس:
أستودع الله في بغداد لي قمراً
........ بالكرخ من فلك الأزرار مطلعه

هذا البيت أعلاه الذي أبكاني.. لا أعاده الله من بيت


شكراً يابوشوق


سأجمعها لك قريباً هذه القصة

دمت بخير

__________________



التعديل الأخير تم بواسطة سعود العميشي ; 04-05-2009 الساعة 02:37 AM
  #28  
قديم 04-06-2009, 06:06 AM
خليل العميشي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
المشاركات: 728
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

مرحى سعود ..

كنت أخشى أن يعرف أحدٌ كيف تكون النهايه / سأكون قد فشلت حينها في حبكة القصه,,

تهمني قراءتكـ النقديه لطارقة المساء و رأيكـ و رأي جميع المتذوقين و المتابعين لذات السوار يهمني,,

أنا بكم جداً سعيد,,

نعم لإبن زريق البغدادي سافر من بغداد إلى الأندلس لطلب الرزق عند أمير الأندلس حينها و لما وصل هناك و دخل على الأمير و ألقى عليه بعض القصائد تعمّد الأمير عدم الإهتمام به ليرى ما يصنع لأن إبن زريق شاعرٌ معروف و مشهور , أفتقدوه بعد عدّة أيام بحثوا عنه وجدوه في إحدى الخانات ميتاً و وجدوا هذه القصيده المؤلمه تحت وسادته يصف فيها حاله و حال موادعةِ محبوبه في بغداد و كيف تعلقت به ترجوه أن لا يسافر و أن الرزق سيأتيه أينما كان,,

إن كان بكاؤكـ يا ابن العم قد كان في السابع من إبريل فقد بكيت حينها و بكى كل عربيٍ شريف,,

وبنفس البيت أيضاً بكيت لكني قلت " أستودع الله بغداد .. بغداد المعتصم و ليست بغداد صدام ....

بإنتظار جمعكـ لها لأحفظها مع أخواتها,,

ودّي
  #29  
قديم 04-07-2009, 03:35 AM
الصورة الرمزية إسطورة الإبداع
إسطورة الإبداع غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: طرائق قددا..
المشاركات: 904
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار



\7

  #30  
قديم 04-07-2009, 04:39 AM
أحمـد العطاوي غير متواجد حالياً
مشرف أخبار بني سليم
 
تاريخ التسجيل: Feb 2009
الدولة: المدينه المنوره
المشاركات: 1,460
إرسال رسالة عبر مراسل ICQ إلى أحمـد العطاوي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى أحمـد العطاوي
افتراضي رد: طارقة المساء,, ذات السوار

قصه تحمل سيناريو و حوار رائع



ونظره إخراجيه مشوقه

شكراً خليل
موضوع مغلق


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:23 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون