بنو سٌليم خوال الهاشميين

هاشم بن عبد مناف واسمه عمرو، قال البلاذري : تكنى أبا نضلة
وقال ابن سعد في طبقاته: وكان هاشم يكنى أبا يزيد
وقال بعضهم بل كان يكنى بابنه أسد بن هاشم.
وهو الجد الثاني لمحمد بن عبد الله رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم.
عظم قدره بعد أبيه، وإليه يُنسب الهاشميون.
وهو أول من سن الرحلتين لقريش: رحلتي الشتاء والصيف إلى متجرتي اليمن والشام
وأول من أطعم الثريد ببكة. يقول ابن إسحاق أن اسمه كان عمرو وأن تسميته هاشم كانت لهشمه الخبز لعمل الثريد في بمكة لقومه سنة المجاعة.
وفي ذلك قال مطرود بن كعب الخزاعي:

عمرو الذي هشم الثريد لقومه
قوم بمكة مسنتين عجاف
سنت إليه الرحلتان كلاهما
سفر الشتاء ورحلة الأصياف

كان هاشم موسراً غنياً، ويعمل بالتجارة، وكان يتولى أمور السقاية والرفادة. توفي بمدينة غزة من أرض الشام في فلسطين ، وقبره معروف هناك بمسجد السيد هاشم.ولذلك تدعى مدينة غزة بغزة هاشم . وكان قد تزوج من أهل يثرب من قبيلة بني النجار .


أمه
أم هاشم بن عبد مناف هي : عاتكة بنت مرة بن هلال بن فالج بن ذكوان بن ثعلبة بن بهثة بن سليم بن منصور بن عكرمة بن خصفة بن قيس بن عيلان بن مضر . اجتمعت كلمة المؤرخين وأهل النسب على هذا.
وهي إحدى العواتك اللواتي ولدن النبي,وكان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يذكرهن كثيراً.

أولاده

• عبد المطلب بن هاشم ، ولد في يثرب .
• أسد بن هاشم . وهو جد علي بن أبي طالب لأمه.

صيفي بن هاشم .

أبا صيفي بن هاشم .
نضلة بن هاشم .
الشفاء بنت هاشم .
خالدة بنت هاشم .
ضعيفة بنت هاشم .
رقية بنت هاشم .
حية بنت هاشم .




المراجع

• الروض الأنف

السيرة النبوية لابن هشام

السيرة النبوية نور اليقين

رحمهم الله جميعاً
واشكرك على المعلومات الثرية
طحيناتي| مشعل البارودي

معلومة رائعة جداً


والأجمل ذكرها بالمصدر ..


بيض الله وجهك يا عبد العزيز .