تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتدى الــعـــام > منتدى قبيلة سليم الإسلامي > منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله
منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله يختص بالمواضيع التي تتحدث عن نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله بيته

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 02-12-2008, 11:39 AM
الصورة الرمزية حسين القويعي
حسين القويعي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: مــكــه المـنــورهـ
المشاركات: 978
إرسال رسالة عبر مراسل AIM إلى حسين القويعي إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى حسين القويعي إرسال رسالة عبر مراسل Yahoo إلى حسين القويعي
افتراضي أكبر موقع للمصطفى (مميزاته - فوائده - اهم اقسامه )

بسم الله الرحمن الرحيم



يقول الله عز وجل فى كتابه العزيز :



﴿لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾
(التوبة: 128).

يالها من كلمات بديعة من رب العزة يخاطب بها القلوب المؤمنه
وياله من تقديم وتعريف رائع برسوله الكريم ووصفه الجميل بأنه من أنفسكم , وعزيز وحريص ورؤوف ورحيم
ما أبدع كلمات الخالق وماأبلغها من صفات للحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والسلام

فكيف لانحبه وكيف لايدخل قلوبنا ويستقر ويكون أحب الينا من الدنيا ومافيها

فكيف لانلتمس من هذه المحبه ونسير على خطاه ونهتدى بهديه صلى الله عليه وسلم.



الحمد لله بكرمه و فضله تم الإنتهاء من موقع رسول الله
http://www.rasoulallah.net

مميزات الموقع

لمن أراد ان يتعلم مختصر السيرة النبوية بصورة مبسطة بلا إخلال في المضمون فله ذلك عن طريق قبسات من السيرة _هنا
o لمن أراد ان يتبحر في السيرة النبوية بأدق تفاصيلها فله ذلك عن طريق

§ السيرة لإبن هشام _هنا
§ الرحيق المختوم باللغة العربية و الإنجليزية هنا
§ زاد الميعاد في هدي خير العبادلإبن القيم هنا

o يمكنك الحضور يوميا الى مجلس من مجالس الحديث

o لمن أراد أن يتبع رسول الله في جميع جوانب حياته فله ذلك_هنا_

o حاولنا ان نربط بين السيرة في أمهات الكتب و المقالات و بين الدروس الصوتية و شروح السيرة وهذا العمل ما زلنا نقوم به

o لمن أراد أن يستعين بأكثر من الف سُنّة في اليوم و الليلة فله ذلك _هنا_
o لمن أراد أن يستعين بالوصايا النبوية في تربية أطفاله_هنا_
o لمن أراد أن يستعين بوصايا الرسول في التعامل مع أخطاء الناس هنا
o لمن أراد أن يستعين بأكثر من ألف سُنّة في اليوم و الليلة _هنا_
o جمعت كل الشبهات المثارة حول رسول الله و تم ترجمتها والرد عليها _هنا_

o مع باقي أقسام الموقع

أصحاب الرسول
لمادا ندرس السيرة؟
الرسول كأنك تراه
نبوئات بظهور الرسول
شمائل الرسول
الرسول زوجا
الصلاة على الرسول
غزوات رسول الله
وفاة رسول الله
الرسول يأمر وينهي
أقوال المستشرقين المنصفين
معجزات الرسول
نبوئات الرسول
الرسول في القرآن
حقوق الرسول على أمته



من كلام الفريق العامل على الموقع ((جزاهم الله كل خير))


o الموقع لم ينتهِ بعد ، فما زال أمامنا الكثير لتعريف العالم بأخلاق وشمائل و سُنّة رسول الله صلى الله عليه و سلم

o سنجمع بإذن الله كل ما يتعلق بالحبيب و نعرف العالم به ، سنقرأ لك ما كُتِب عن المصطفى في المؤلفات الأدبية و أمهات الكتب و نقربه لك بكل يسر و سهولة
من أراد الانضمام الى فريق الموقع فعليه التفضل بزيارة صفحة فريق العمل
o إن محبة المصطفى صلى الله عليه وسلم هي الدواء لو أن أفئدتنا كانت أوعية لهذا الحب.

ونحن الذين حيل بيننا وبين رؤية المصطفى صلى الله عليه وسلم ، ولم تكتحل أعيننا بمَرآه وحُجبنا عن رؤيته بزمن يبلغ مداه أربعة عشر

قرناً، لا بدّ أن يستبدّ بنا الحنين إليه، ولا بدّ أن يستبدّ بنا الشوق إليه...

إلى الذي تشوَّق إلينا قبل أن نتشوَّق إليه. ألا تذكرون يوم زار البقيع قُبيل وفاته، سلّم على أهل البقِيع ومعه ثلّة من أصحابه ثم قال: «وَدِدتُ أنّي قد رأيتُ إخواننا» قالوا يا رسول الله ألسنا إخوانك؟ قال «بل أنتم أصحابي، وإخواني الذين لم يأتوا بعدُ وأنا فَرَطُهم على الحَوض» (رواه النسائي

أرأيتم كيف تشوّق رسول الله إلينا؟ أفلا نُبادله شوقاً بشوق، أفلا نبادله حنين بحنين , وحباً بحب؟!

إننا بحاجة إلى أن نجدد حبنا لرسول الله، وليس حُبُّنا لرسول الله إلا غُصناً متفرّعاً عن حبنا لله سبحانه وتعالى !

وأين نحن من حنين جذع النخلة فى المسجد إليه عليه أفضل الصلاة والسلام.

يقول الله عز وجل: ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ﴾ (آل عمران: 31)، ﴿قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ فَاتَّبِعُونِي﴾ أي فاتبعوا رسول الله، لاحِظوا هذا الربط، يقول لي الله عز وجل: «أتحبني؟ أتحب مولاك وخالقك؟»، «نعم يا رب». قَدِّم البرهان على ذلك. برهان محبتي لله اتباعي لرسول الله صلى الله عليه وسلم ﴿مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللهَ﴾ (النساء: 80). تعالوا نجدد بيعتنا لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، تركَنا على سنة بيضاء نقية ظاهرها كباطنها لا يزيغ عنها إلا هالك، لا تبتعدوا عنه، لا تبتعدوا عن سنة نبيكم المصطفى صلى الله عليه وسلم .

تعالوا نحرص على أن نتبع حبيبنا المصطفى ولا نبدّل ولا نغير،

يمكنك ان تضع البانر في موقعك

ــــــــــــــــــــ


أتمنى لهم التوفيق الدائم
وبارك الله فيهم
وجزاهم عنا خير الجزاء




أخوكم المحمدي
__________________
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:16 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون