ظروفي

خذلان صد وهجران نعم هذه حياة الإنسان أدخلناهم حياتنا أسكناهم قلوبنا أقتحموا

أحلامنا أحببناهم و أحبونا وعشنا معهم أجمل الأيام لامسنا السحاب و أهدينا النجوم

أخضرت الدنيا بأعيننا بعدما كانت مسودة قاحله ....

لماذا يستكثر الإنسان على نفسه أن يبقى ذكرى طيبة في قلوب أحبته ؟
لماذا دائما نعلق أنفسنا ببعضنا برغم معرفتنا بالقطيعة برغم معرفتنا بأنه سيأتي يوم

نستسلم فيه للظروف و الأقدار ؟


أي ظروف تلك التي ستجبر الحبيب أن يبعد عن محبوبته و أي حياة سنعيشها بعد الفراق !! ؟



من المؤكد بأننا لن نموت فالحياة بيد الله عزوجل ليست بيدهـ ولا بيد الظروف لكن الله سبحانه وتعالى

أكرمنا بنعمة النسيان تلك النعمة التى لولا الله ثم هيا لاكانت أيامنا مثل الطاعون يبداء بإصابة الجـــــــزء

الحساس من الجسم { القلب } ويبداء بلإنتشار فتبداء ذاكرة الإنسان بمحاربته وبطل المحاربة هو { القلب

ولكن لكل شيء ثمن و إسودات القلب و تحطمه وقسوته هوا ثمن النسيان ...



ومع هذا فإننا نقوى ولو بعد فترة من الزمن الموهم في الأخر هوا أن نقوى ونقدر على العيش كما كنا

فالله سبحانه وتعالى سيبدلنا خير ولو بعد حين ...



ولا يمكن أن تكون سماؤنا مظلمة دائماً و من المؤكد إنشأالله أن تشرق شمس الحياة من جديد فقط علينا

الجوء لخالقنا و أن نحيا بقربه ...



أعلم بأن كلماتي من الممكن أن تكون فلسفة نابعة من عقل متحجر بعض الشيء لكن هذا ما أنا عليه
هذا هو إيماني .

اتنظر أرائكم وتقيمكم بفارغ الصبر

من المؤكد بأننا لن نموت فالحياة بيد الله عزوجل ليست بيدهـ ولا بيد الظروف لكن الله سبحانه وتعالى

متصفح راق لي بكل مافيه ..
كتابات اعجبتني

قلمي يعطيك العافي ه ولا عدم

يسلمو صمت الملاك لاعدمنا تواجدك

راااائع قلمي موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

لا عدمنا هل الطفله دينا دينا انا ًًًًًٍـاااااااااا ههههههه موقفه شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .