قصة سلمية

اخواني وخواتي لكم هذي القصة

الحقيقة
كان هناك رجال من شيوخ بني مالك معروف عنة الشجاعة ولا يقبل القسمة على اثنين وتوترت العلاقة بينة وبين ابية وقرر الرحيل من الديرة وتجة صوب المدينة وحين ذاك مر على قبيلة سليم ودخل على احد شيوخها
وكان دخيل عند الشيخ وجلس فترة من الزمن وتزوج اخت هذا الرجل وكا هناك شرط اذا غادر الديرة ان يترك زوجتة ويرحل بمفردة وقبل الشرط على نفسة ومر وقت من الزمن ونجبت بنت وبعد سنتين تقريبن مر عية ناس من ربعة وقالو ان ابوك مات فقرر الرحيل ولكنة يحب زوجتة ولا يمكن ان يفرط فيها وبعد ذلك قال لها سوف ارحل ولكني اريدك ان ترحلين معي فقالت ولكن هناك شرط عليك اذا بترحل تتركني عند اهلي وقال اذا ترغبين في البقى سوف اتركك ولكني لن اترك بنتي وهنا وقعت المصيبة وقالت ياعطية انا حرمة ولا ترضالي ان اعيش غريبة فانت رجل وتقدر ولك انا حرمة ولا اقدر على ذالك وقال ولكني لن اترك بنتي فانتي تعرفين انها عيب في حقي وبعد ذالك قررت الرحيل والحقيقة انها كانت خايفة من مقادير الزمن ومن الغربة والبعد عن
اهلها وبعد ماو صلت الديرة اسكنها في بيت لوحدها وقال لها هذا بيتك والحقييقة الرجل كان يحاول ان يسعدها بكل ما تريد وطبعن الرجل معروف انة شيد ولا حد يقدر يتقدها في شي او يغلط عليها خوف من رجلها وهي في الحقيقة كانت ذكية جدا وعرفت كيف تستحوي على احترام الجميع لها
فتخيلو كانو حرم القبيلة عندنا يحكون ملابسهم با نفسهم ولها شكل يختلف عن لبسها وفي فترة قصره
تعلمت وكانت ماهره في حياكت ملا بسها
ومر الزمن وبعدذالك توفى زوجهاوقررت الرحيل الى ديرت اهلها ولكن من حبهم فيها تقدم لها اخو زوجها وقال والله اني انا واهل بيتي لا نرغب في رحيك ورسلت لهلها وعندما وصلو وقامو اهل زوجها المتوفي بواجب الضيافة اخبروهم بالامر وقال احد خونها يعود الامر لها فقالت انا موافقة اني اتزوج هذا الرجل وبقيت في بني مالك ونجبت ثلاث من البنات وواحدة من هذي الثلاث هى امي هذي قصت السلمية لي هي ام امي يعني جدتي
طبعن امي ما تعرف ديرت سليم ومريت بها قبل عدة سنوات وعند القرب من مفرق سليم اخبرتها بنها ديرت امك فصدقوني انها بكت وقالت والله اني لا افتكرت امي قبل ان تعلمني العذر على الاطالة