#1
|
||||
|
||||
حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك ..
أيها الرجل العظيم فكراً وعملاً وأبوة شامل المنجزات حاضراً متميزاً ومستقبلاً مشرع الأبواب
نحو واقع أرقى.. نحو حضور رائع في تطوير واقع الحاضر واتجاهات متعددة كي يكون مجتمعك بارزاً في عضوية دولية مرموقة.. أنت عبدالله بن عبدالعزيز.. المتألق بفردية تميّزات لدى عقول وعواطف مواطنيك الذين أعطيتهم شامل اهتماماتك، وكنت رمز النزاهة ورمز جماعية التقدير والولاء لما أنت فيه من عظمة حضور.. مساء أمس الأول السبت.. كل مواطن لم ينم.. الكل ينتظر طبيعة وضعك الصحي الجديد بعد عمليتك الجراحية، لأنك جوهر الطموحات في مشاعرهم وأفكارهم.. الكل بشمول وطني من النادر أن يحدث في أي مجتمع آخر ترقّباً لمناسبة فرح ينتظرها الجميع بنجاح عمليتك الجراحية.. أتى الخبر وهو عيد فرح تراقصت معه كل القلوب ابتهاجاً بما أنت عليه من عافية.. منجزاتك ليست بالسهلة.. مفاهيمك الإصلاحية ليست بالتقليدية.. لأنك رجل تاريخ نادر.. كل مواطن بتعدّد وعيه فيما قدمته من منجزات لم يكن يعلم بعض ما عملت؛ لأن شمولية ما فرضته من معطيات تطوير وتقديم تحيط المواطن بشواهدها في كثير متنوّع لأهميات ما أخذتهم إليه من مستويات متغيّرات واقع متعدد الرقي في تعدّد الإيجابيات.. يعلمون ويقدّرون كيف رفعت عدد الجامعات إلى العشرات بدلاً من واقع الفرديات السابقة.. يعرفون أنهم أبناء دولة موجودات قدرات صناعية جعلْتَها مفتوحة الانطلاق في التعليم ومشاريع التحديث وقفز نسب الابتعاث العلمي وفرض التعدد في مجالات هذا البروز الاقتصادي الصناعي الذي يأخذ بيد المواطن نحو المستقبل الأرقى، والذي لا يوجد في أي دولة عربية أخرى، بل أخذتنا كي نشرع في المسار تجاوزاً للعالم الثالث.. ثم إن نزاهتك وموضوعية تعاملك ورفضك أن يكون بلدك طرفاً في أي عنف وفّر لمواطنك أن يكون له الحضور بشخصك في تعدّد مواقع التقدير الدولي الذي أوجدته نزاهة تعاملك.. سيبقى الفرح عيد ابتهاج متواصلاً معك، فالكل يشكر الرب؛ ليس فقط لأنك تجاوزت العملية الجراحية بنجاحها، لكن لأن الرب أيضاً أبهج كل مواطنيك بما أنجزته لهم من شموليات تطور أنت معها تبني وتعلي المنجزات، فيما شعوب أخرى عديدة توقفت عند حواجز أزماتها.. أنت رجل لم يبحث عن أزمات برمجها الآخرون خارج بلادك كوسيلة مغالطات مع المواطنين، لكنك فتحت الآفاق البانية وهي تعدّد إيجابيات نقْل واعٍ ومحنّك نحو تعدّد ما أمام المواطن من منجزات انفرادية فرضتها نزاهتك وبراعة أبعاد فكرك.. حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك.. { تركي عبدالله السديري }
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
رد: حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك ..
حفظ الله ملكنا الغالي ونحمد الله عزوجل على سلامته
الملك الذي بحبه نفخر ويفخر كل مواطن بهذا الرجل الذي شهد العالم بأكمله بإنجازاته وأعماله وحبه لعمل الخير في بلاده وبلاد المسلمين عامة فهو دائماً سباق لإغاثة الملهوفين في شتى بقاع العالم . حفظه الله من كل شر وجعله ذخراً لنا ولجميع المسلمين . مشكوره أختي شيهانه على نقل المقال الرائع |
#3
|
||||
|
||||
رد: حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك ..
نحبة ونتمنى له الشفاء
لكن السديري زودها دبل ولو كان فقير ماكتب هذا المقال ولا اظن انه سيجد مكان يكتب فيه ( عصر الانجازات) لا حول ولا قوة إلا بالله
__________________
|
#4
|
||||
|
||||
رد: حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك ..
مقال راااائع
ولا يوفي حق الملك حفظه الله مشكوره ع النقل شيهآنه
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
رد: حفظك الله أباً لكل مواطن مثلما هي مشاعر كل مواطن معك ..
مقال رائع جدا والملك الله يحفظه ويطيل في عمره
ومشكور يالسديري ومشكوره اختي شيهانة المنتدى لاهنتي سلمة اناملس على النقل المميز والرائع |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
|