#1
|
||||
|
||||
الواحة .. للراحة
|
#2
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
مساء الخجل .. بعيون طفلٍ خانه التعبير رمى نفسه .. على بنت الضيوف وقال: ماما! |
#3
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
ما يقنعه وصف الغلى لو وش يكون ............. لو كل حرفٍ بالحرير يحاك له |
#4
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
الله أعلم أن الروح قد تلفت ....... شوقاً إليك ولكني أمنيها |
#5
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
حين ننظر إلى الأمور من أفق العاطفة أو المصلحة، فإن رؤيتنا لها تكون عمشاء وغير عادلة،
تماما كما يفعل المحامي الذي يدافع عن قضية مهمة، إذ إنه يبرز من الأدلة والوقائع كل ما يعزز دعوى موكله، ويخفي منها كل ما يؤيد دعوى الخصم، وهذا ينافي القيام لله تعالى بالقسط، وينافي الموقف الموضوعي. |
#6
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
قال أحد أهل العلم: أسكتتني كلمة لعبدالله بن مسعود عشرين سنة حيث قال: "من كان فعله لا يوافق كلامه، فإنما يوبخ نفسه".
|
#7
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
ما زال بعض الصمت يدل على هيبة الصامت وعلى حكمته وأناته، وقد قال الشافعي رحمه الله: "إذا أراد أحد أن يتكلم، فعليه أن يفكر قبل في كلامه، فإن ظهرت المصلحة تكلم، وإن شك لم يتكلم حتى تظهر". التعديل الأخير تم بواسطة سعود العميشي ; 03-28-2009 الساعة 06:58 PM |
#8
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
وينك؟ غصون القلب ماتت من الشوق عافت جميع الخلق ترجي وصالك.. |
#9
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
يحدث العذاب عندما نرغب في أن يحبنا الآخر بالطريقة التي نتصورها !
وليس بالطريقة التي يحب أن يتجلى الحب فيها، حرا بلا قيود، يرشدنا بقوته ويحول دون توقفنا ! ألتفت إلى الخلف ، إلى الآثار التي خلفها وقع أقدامي ولم أستطع رؤيتك! تألمت .. تألمت. أدركت أنني انطلقت في درب لا رجوع عنها .. وعندما يقوم المرء بذلك، فلا يمكنه سوى المضي قدما ! (باولو كويلو) |
#10
|
||||
|
||||
رد: الواحة .. للراحة
\7
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
تعابير |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
|