يترتب عليها عمليات احتيال أو وصول تلك الأموال لجهات مشبوهة

الداخلية" تطالب بعدم الانسياق لحملات التبرُّع لسوريا غير المصرحة رسمياً


واس- الرياض:

شدّدت وزارة الداخلية على أهمية عدم الانسياق للدعوة لجمع

التبرعات غير المصرحة رسمياً، لما قد يترتب عليها من عمليات نصبٍ

واحتيالٍ أو الضياع أو وصول تلك الأموال لجهات مشبوهة.

ولفتت وزارة الداخلية الانتباه إلى أن إمارات المناطق رصدت دعوة

عددٍ من المواطنين والمقيمين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لجمع

التبرعات العينية، وتجهيز المواقع في عددٍ من المساجد وغيرها من

الأماكن، وتخصيص شاحناتٍ لتلك التبرعات بهدف إيصالها للاجئين السوريين في كل من "الأردن ولبنان وتركيا" دون إذن رسمي.

وأكّدت الوزارة في بيانٍ لها اليوم، أن حملة خادم الحرمين الشريفين لنصرة الأشقاء في سوريا ما زالت مستمرةً, موضحةً أنه تم تخصيص

وتهيئة مواقع من إمارات المناطق لاستقبال التبرعات العينية، مشيرة

إلى أنه يمكن للمواطنين والمقيمين كذلك تسليم تبرعاتهم لهيئة الهلال

الأحمر السعودي، أو رابطة العالم الإسلامي، أو هيئة الإغاثة

الإسلامية العالمية كونها الجهات الرسمية المخوّلة بتقديم المساعدات للشعب

التبرعات العينيه انا ارى انها مافيها شي اما المالية يجب عدم السماح بها لانها يكمن ان تستغل وتقع في ايادي مجرمين او غير محتاجين ويكمن تقع بايادي الاعداء بطرق ملتويه ينظر لحاجة اللاجئين من المساعدات العينيه وترسل هذا انسب والله اعلم والله ينصرهم على من شردهم من مساكنهم حسبهم الله اشكرك اخي صابر جزاك الله خير

من زمن بعيد استُغل الشعب السعودي بتلك التبرعات الغير نظامية والتي كانت تجمع بطرق غير نظاميه ومن طبيعة هذا الشعب إنه عاطفي جداً وقد عانا مؤخراً من تلك الحملات ولعل في ذلك درساً وعبرة وعظة.
سلمت أخي صابر على هذا النقل,,, دمت في خفظ الرحمن

التنظيم مطلوب
وكل أمر ليس له ضوابط فإنه تشوبه شبهات وقد تكون له أهداف أخرى