#1
|
||||
|
||||
عَيْنُ الرِّضا وعينُ السُّخْط !
عَيْنُ الرِّضا وعينُ السُّخْط ! وعين الرضا عن كل عيب كليلةٌ ولكن عينَ السخط تُبدي المساويا ويقبحُ من سواك الفعلُ عندي فتفعلُهُ فيحسُنُ منك ذاكا لسانُك لا تذكرْ به عورةَ امرئٍ فكُلُّكَ عوراتٌ وللناس ألْسُنُ الشيخ الأديب : مصطفى قاسم عباس منقول |
#2
|
||||
|
||||
رد: عَيْنُ الرِّضا وعينُ السُّخْط !
وعين الرضا عن كل عيب كليلة • ولكن عين السخط تبدي المساويا
النفس لمن ترضى عن انسان معياَ فهي ترضى عنه بمافيه من مساوئ والعكس صحيح هذا هو طبع البشر إلا من رحم الله
__________________
تشهد لنا راية سليم الحمراء = يوم المنادي للجهاد ينادي ويفخربنا التاريخ ماضي حاضر = سيرة شرف يفخربها الأحفادي قايد جيوش أخر ملوك الحيرة = عمرو رسول المنذر البغدادي اقبل بجيشه وابتلش في نفسه = يوم التقاء بسليم شي عادي دارة عليه المعركه في ساعه = واصبح اسيراً بالقياد يقادي -- - احنا على الموعد ي وزير الاسكان لاستلام الاراضي20/6/1435 |
#3
|
||||
|
||||
رد: عَيْنُ الرِّضا وعينُ السُّخْط !
كلام منطقي واقعي في زماننا هاذا
لكن علينا ان ناخذ بهذه المقوله الرائعه رضا الناس غاية لاتدرك ورضا الله غاية لاتترك فاترك مالايدرك وأدرك مالا يترك .. اشكرك استاذ/ سليم على الطرح الجميل تحياتي |
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
|