مقهى القلم ..!

بنت الحمايل ..

أي جمال تمتلكين .. وأي حرف تنثرين ؟؟
كيف لي أن أوفي حضورك ؟
والنور نورك ؟؟
مع كل الدقائق .. والثواني
عودي للمقهى ..
وإنتشي قلبي بهذيان قلمك

دمتِ بـ خ ــير ..
مـــــــــــــــــــــــــ ودتي ..

[]
صباح الفل
صباح التفائل
صباح اشراقه متجدده
وإبتسآمه مترفه
ابتسامه لايمحوها التفكير
ومازلت افكر هل انا استعجلت
ام ان قلبي فتح ...بلا مقدمات
اود ان اعرف مزيداً من المعلومات
اسئلة عديدة تحيرني...!
اريد ان اقرأ تلك القلوب التي
بلون البحر مزجت
وبسعته ملئت
ومالذي جعله يصل الي حد الجنون
اريد إجابة عذراً
ليست قصيرة
ولا مبهمة
وعن كل الاسئلة
ايه الزمن مهلاً
ارفق بنا ...
فلانريد عثره في طليعة العشرين
تعجبني كلمة (اتمنى أن اكون ضيفاً خفيفاً على المشاهدين/المستمعين)
في بداية أي برنامج...
بحذاريفــــــــــــــــيـها
دممممممتم بخير

مساء الخير لكم .. وطابت أيامكم أحبتي

كـ العادة .. للذكرى وللقلب مـُغتزل في هذه الفترة ..
فـ ياحبذا لو شاركتموني بهمساتكم ..

آنستي ..
أضناني البرد .. أرهقني الشوق .. قتلني البوح !
بربكـِ .. لماذا وطأت حظورك أشد من وطأت غيابك ؟

أيـ آنستي ..

عودي أدراجك .. فـ أنا ذاك الفقير ..
لا أملك سوى شِعراً وذاك السرير ..

أيـ آنستي ..

أنا رجل غريب .. في زمن عجيب ..
حافي القدمين .. خالي الحبيبين

أيـ إمرأة ..

ألا ترين بؤس حالي .. ؟
ألا يحن قلبك من سؤالي .. ؟

أو لأنكِ من تِلك القصور .. والبيت المعمور ..
لا تُريدين أن تتركين حياتك الترفه .. ياشمعة الدار والغرفه ..

أنا لا أُريد أن أتبعك فـ ينكسر عودي ..

بربكـِ عودي ..


مـــــــــــــــــ ودتي ..

صباحكم أحلى من العسل
تحية كبيرة لمن تجوب عينيه هنا الآن
لتصحيح نظرة
وإن كنا من بنات القصور فإننا نرضى بالقليل
فقط مع من لهم في القلب حيز
قسوت بالسؤال لأنني
نجمة لامعة
تقتبس نورها من البدر المكتمل
في جميع ايام الشهر
ياحافي القدمين
تكسوك حلة أدبية
يترجمها القدر
لاإعتراض سيدي
فان كان وقع الحضور أكبر
فسيكون للغياب معنا حكاية
مابال قلوبكم حساسة
اشدد من ازرها قليلا
لان امامها رحلة مع الزمن
زمن العشق السرمدي الابدي
ان لم يكن منك فبك
في مساء التاسعة خط قلمكم بل قلبكم
وفي هذا الصباح الباكر
قرأت عيناي
فانحدرت دمعة كم انا قاسية
لما لم أفكر تباً لي اصبحت رفيقة الغربة
فالبوح يجرح كما تجرح الحادة
بحجم الكون نأسف
هذه الاجازة اظن ان لها طابع خاص
دممممممممتم بعز

بنت الحمايل

كلمات تنتشلني من يأسي الأسود إلى أمواج عذبه من الأمل بأن مازال هنالك مايستحق أن نكتب من أجلهم ونعيش من أجلهم . .
شكرلكي على الروح والتواصل اللذان تبثينهما هنا وهناك . .
وشكرا لكي ياعطائنا على مرورك الدائم في هاهنا

غمامة سودا
لاوجود لها هنا في قاموسك تفسير
الامل اليوم له معكم حكاية
شكرا لكم لتفاؤلكم
شكرا لثنائكم
شكرا لمقهاكم
ولاطلالتكم المشرقة دوما

ابـــــــــــــقوا كما انتم
للامل معكم حكاية
فحلاوة الغربة في قسوتها
وحلاوة الايام في مرور مرها
وان كان الغياب معنا حاضر
فدعواتكم لنا بالتوفيق
حلت الاختبــــارات
دمتم بعز

لا شيء يستحق ..
هذه حقيقه نعرفها ونرددها .. بين الروح والروح
ولا شيء هنا سوى عبث كيبوردي ..
إن قلمي ينحسر بين كثير من الجروح الصغيرة التي لم تلتئم ..
و ربما أنه يـُضخم الصغار .. ويلطخ دماً يلتصق بأناملي عند ملامسته

::

قبل أن يأتي العيد كنت أفتقده ..
وعندما أتى وقفت لألتفت ..
فـ حولي ضجيج والجو قد إمتلأ بالصخب
وأنا مازلت أعيش السكون ..
شعرت بالبرد .. ذهبت إلى فنجال قهوتي
فـ توقف عن إمدادي بالدفء ..
سألت نفسي !
هل إنتهت الحياه ؟؟
ثم أجبت ..
لا شيء يستحق !
حتى الحلوى كأنها غير قابله للذوبان بين الشفاه
وينتهي العيد ..
ولكن مازال ينتابنا محاولات على فتات من أمل
سوف أتأملك أيها العيد على بعد من مدى الألم
فـ ربما ..
يستنشق الموتى شيئاً من الحزن ..
فـ يستيقظوا

مـــــــــــــــــــ ــــــــ ودتي ..