تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتدى الــعـــام > منتدى المواضيع العامة
منتدى المواضيع العامة هذا المنتدى مخصص للمواضيع التي لا يوجد لها قسم.

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-12-2010, 02:54 PM
الصورة الرمزية فهد السلمي
فهد السلمي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 2,048
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى فهد السلمي
! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !


بسم الله الرحمن الرحيم

خير جليس في الزمان كتاب .. غالباً عندما نقرأ كتاب أو قصة ما ..
تستوقفنا مقاطع معينة .. تمس أشياء داخلنا ..قد نطوي زاوية الصفحة ..
أو نضع خطوطاً تحت الفقرة التي نشعر بأنها تمثلنا أكثر من غيرها .. وتبقى في ذاكرتنا .. لنتشارك هذه المقاطع معاً .. ع
لى أن نضع اسم الكتاب والكاتب
/
حينما أسطر اسمك .. تفاجئني أوراقي تحت يدي وماء البحر يسيل منها .. والنوارس البيض تطير فوقها..
وحينما اكتب عنك .. تشب النار في ممحاتي .. ويهطل المطر من طاولتي .. وتنبت الأزهار الربيعية على قش سلة مهملاتي .. وتطير منها الفراشات الملونة، والعصافير ..


وحين أمزق ما كتبت .. تصير بقايا أوراقي وفتافيتها .. قطعاً من المرايا الفضية .. كقمر وقع وانكسر على طاولتي .. علمني كيف أكتب عنك .. أو .. كيف أنساك ! ..



غادة السمان ..
نوارس الورق الأبيض ..
/
قبل اليوم كنت أعتقد أننا لا يمكن أن نكتب عن حياتنا إلا عندما نشفى منها .. عندما يمكن أن نلمس جراحنا القديمة بقلم، دون أن نتألم مرةً أخرى .. عندما نقدر على النظر خلفنا دون حنين، دون جنون، ودون حقدٍ أيضاً.. أيمكن هذا حقاً؟ .. نحن لا نشفى من ذاكرتنا .. ولهذا نحن نكتب .. ولهذا نحن نرسم .. ولهذا يموت بعضنا أيضاً ..
أحلام مستغانمي ..


ذاكرة الجسد ..




/
إذا أتى الشتاء .. وانقطعت عندلة العنادل ..
وأصبحت كل العصافير بلا منازل ..
يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي ..
كأنما الأمطار في السماء .. تهطل يا صديقتي في داخلي ..
عندئذ .. يغمرني شوق طفولي إلى البكاء ..
كمركب أرهقه العياء .. كطائر مهاجر..


يبحث عن نافذة تضاء ..



من أين جاء الحزن يا صديقتي؟ ..
وكيف جاء؟ ..
يحمل لي في يده .. زنابقاً رائعة الشحوب ..


يحمل لي .. حقائب الدموع والبكاء..




نزار قباني ..
حقائب البكاء..
/
كنتُ أجهزُ حقيبتي قبل الرحيل ..
مطراً وضعتُ بها ..
ووضعتُ دربيَ الذي أسلُكه كل يوم ..
وشجيرات الزيتون التي فيه والنخيل ..
وضعتُ خطواتي بها ..
ووجوه الذينَ أُصادفهم كل يوم ..
ضحكاتنا .. دموعنا ..


تاريخنا الطويل ..




علاء الهويجل ..
رحيل بلا أمتعة ..
/
مازال في قلبي سؤالْ ..
كيف انتهتْ أحلامنا ؟ ..
مازلتُ أبحثُ عن عيونك ..
علَّني ألقاك فيها بالجواب ..
مازلتُ رغم اليأسِ ..
أعرفها وتعرفني ..
ونحمل في جوانحنا عتابْ ..
لو خانت الدنيا ..
وخان الناسُ .. وابتعد الصحابْ ..
عيناك إيمانٌ وشكٌ حائرٌ ..
عيناك نهر من جنونْ ..
عيناك أزمانٌ ومرٌ ..
ليسَ مثل الناسِ ..
شيئاً من سرابْ ..


عيناك أرضٌ لا تخونْ ..




فاروق جويدة ..


عيناك أرض لا تخون ..




/
في كل مساء ..
حين تدق الساعة نصف الليل ..


وتذوي الأصوات ..



أتداخل في جلدي أتشرب أنفاسي ..
وأنادم ظلي فوق الحائط ..
أتجول في تاريخي ..
أتنزه في تذكاراتي ..
تستيقظ أيامي المدفونة ..
أتشابك طفلاً وصبياً وحكيماً محزوناً ..
يتآلف ضحكي وبكائي مثل قرار وجواب ..
أجدل حبلا من زهوي وضياعي ..
لأعلقه في سقف الليل الأزرق ..
أتسلقه حتى أتمدد في وجه قباب المدن الصخرية ..


أتعانق و الدنيا في منتصف الليل ..





صلاح عبد الصبور ..
رؤيا..
/
سمعت الطفل يبكي .. ورأيت العبرات تنحدر على وجنتيه الورديتين .. فكانت تلك اللآلئ الذائبة جمرات نار تكويني .. ظل الطفل يبكي ودلائل العجز واليأس بادية على محياه الوسيم .. ظل يبكي بكاءَ متروك منفرد .. لا يحبه في الدنيا أحد .. الطفل الحبيب يبكي فكيف أعيد التألق إلى عينيه? ..
دنوت منه متوسلة .. وضممته إليّ بذراعي التي لم تضم يوماً أخاً أو أختاً صغيرة .. وأجلسته على ركبتي .. حيث لا يجلس سوى الأطفال الغرباء .. ورفعت عقارب شعره عن جبهته الطاهرة بيد ترتجف كأنما هي تلمس شيئاً مقدساً .. ثم وضعت على تلك الجبهة شفتيَّ ساكبة في قبلة كل ما يحوم في جناني من شفقة وانعطاف .. ترى من ذا ينبه الانعطاف والشفقة بمقدار ما يفعل الطفل الباكي? ..


صمت الطفل حائراً لأنه شعر بأن روحاً تناجي روحه .. صمت هنيهة .. ثم عاد فحدق فيَّ بعينين ملؤهما الحزن والتعنيف معاً .. أتعرفون كيف تحزن عيون الأطفال? .. أتعلمون كيف تعنف أحداق الصغار? .. حدق فيَّ سائلاً عن أعز عزيز لديه .. وقال بصوت هادئ كأصوات الحكماء: ماما .. ماما! ..



مي زيادة ..


بكاء الطفل ..




/
كأن مواكب النمل قد ضاقت بهم وعز عليهم ما ينعمون به وحدهم .. فأخذت القواقع من سلام الشاطئ .. وأثقلتها بالقيود ثم أرسلتها إلى الأعماق .. إلى ما خلف معركة الوجود .. إلى حيث لا يشعرون بدبيب المواكب وهي تمضي فوقهم .. لم يجرؤ واحد منا على أن يلوث قدسية ما نحن فيه من سكون .. إنه الانتقال المفاجئ من الشاطئ الساكن إلى ضيق الأعماق .. إنه الليل حين يقبل .. أول ما يقبل .. على الإنسان الأول .. وقد قضى يومه في نور بهيج .. إنها الأشجان حين لا يحلو لها أن تداعب خيالنا إلا في ظلمة الليل ..
أهناك رباط ما بين الأشجان والظلام؟ .. أم أن الإنسان حين يضيع بصره في حلكة المساء .. يرتد إلى نفسه باحثاً منقباً فلا يجد إلا أشجانه التي تلوذ بأعماقه .. ولا يلمح بارقة لأفراحه .. فهي كالعطر الثمين تنعشه ساعة ما .. ثم تمضي ولا تخلف وراءها أثراً؟ ..


إنه الليل والظلام والأشجان هي ما تثير فينا الوجوم .. وتدفعنا إلى السكون .. غير أن ثمة شيئاً ما جعلنا ننسى أنفسنا ونصغ السمع .. هي الأحداث ترتفع وكأنها الجبال الشامخات .. وتنخفض وكأنها أعمق الوديان ..



د. يوسف ادريس ..


انشودة الغرباء..




/
أيها القاعدون على حجر من رؤى ..
تاركون السواد على فوهة الحفر الواسعة ..
علقت بجهات السؤال العروق ..
وحدنا في المدى المتآكل للأزمنة ..
مالت الحكمة للغروب ..
لنا اسمنا والرّدى ..
سوف نحلم بالواقفات ..
إلى صوت كل المدائن .. كل القهر ..
سوف نحلم من هاهنا ..
سوف نحلم ..
سنثور ..


وسنذكر الغياب الطويل لكم ..




جمال عمار ..


صوت العتمة..



/
خذته إلى حضنها وبقوة .. ضمته .. على خده .. على رأسه .. بيدها مرت .. على صدرها بكى .. إلى عينية الحزينة نظرت .. ولؤلؤة حارة تسيل على خده .. بطرف إصبعها مسحت ..
حمل حقيبته .. إلى باب الدار اتجه .. أمسك المقبض .. فتح الباب .. صوتها بالعودة أمره .. على الأرض .. وضع الحقيبة .. انصاع .. عاد .. حضنته وقبلة أخرى على جبينه .. طبعت ..
مطرقة صغيرة ومسمار .. ناولته .. طلبت منه أن يثبت المسمار في جدار ساحة البيت .. لتنزعه بنفسك حين تعود .. قالت له أمه .. وسط استغرابه .. مع دموعها.. تركها ..
أسند ظهره إلى شجرة التوت في حديقة بيتهم .. كان يقرأ دروسه كعادته .. حين شعر بالعطش .. تناول إبريق الماء .. رفعه إلى فمه .. رصاصة قناص في صدره .. استقرت ..

تناثرت الأوراق في الفضاء .. وصرخة من بين ضلوعه خرجت لتعلن استشهاده .. الهتافات والتكبيرات .. إلى كبد السماء علت .. رصاصة أخرى اخترقت صدره .. بصوت متقطع .. متحشرج .. عد بي إلى بيتنا .. لأنزع المسمار من الجدار.. وأجفف الدمع في عين أمي.



عبد الهادي شلا ..
مسافر في ضجيج الزمن ..
/
أيقظها المطر .. خربش على النوافذ .. ثم نقر بقوة فاستيقظت ..
"ماذا تريد أيها المطر؟!" ..
"أريد أن أشرب القهوة معك" ..
"اتركني أرجوك .. إني نعسانة .. كنت أرفو جوارب الطريق كي يمشي بي إلى الأمام .. لقد تعبت من وقوفه .. وكنت أرتب حطب البرد .. كي أشعله في مساء قادم .. أظن سيعمّ البرد .. يهطل الثلج ..
تبرد القلوب .. فتبرد الحروف .. تهرب من برد إلى برد .. لكنهم سيجدونها .. أخيراً .. ميتة على قارعة المدارس .."
"ياه .."
"لا تبتئس أيها المطر .. هذه هي الحقيقة المرّة التي تقف بعيداً على بوابة الزمن .."
يبكي المطر .. يمسح دموعه في النافذة .. يستلقي على الأسطحة .. يسأل بقهر .. "والأطفال؟! .."
"ماذا يفعل الأطفال؟ .. سيلعبون بالحروف الميتة .. وقد يملؤون جيوبهم بها .. يأخذونها إلى المنازل .. يعرضونها على الآباء .. لذلك سيبكي الآباء سراً في الليالي الممطرة .."
"مع ذلك أودّ أن أشرب القهوة معك .."
"قلت لك أنا نعسانة .."


غضب المطر .. ضرب النوافذ .. أحكمت إغلاق الأبواب .. لكنه كسر أغصان شجرة البرتقال الصغيرة .. فرفط ثمارها .. ثم نزل إلى البحر يتسكع بين الحارات النائمة ..




أنيسة عبود ..
نشرة الأحوال..
/
العدل في الأرض يبكي الجن لو سمعوا به ويستضحك الأموات لو نظروا
فالسجن والموت للجانين إن صغروا والمجد والفخر والإثراء إن كبروا
فسارق الزهر مذموم ومحتقر وسارق الحقل يدعى الباسل الخطر

وقاتل الجسم مقتول بفعلته وقاتل الروح لا تدري به بشر




ليس في الغابات عدل لا ولا فيها العقاب
فإذا الصفصاف ألقى ضله فوق التراب
لا يقول السرو هذي بدعة ضد الكتاب


إن عدل الناس ثلج إن رأته الشمس ذاب




أعطني الناي وغن فالغنا عدل القلوب


وأنين الناي يبقى بعد أن تفنى الذنوب




جبران خليل جبران..
المواكب ..
/
لماذا إذا ما تهيَّأت للنوم.. يأتي الكَمان? ..
فأصغي له.. آتياً من مَكانٍ بعيد ..
فتصمتُ: هَمْهمةُ الريحُ خلفَ الشَّبابيكِ,
نبضُ الوِسادةِ في أُذنُي,
تَتراجعُ دقاتُ قَلْبي ..
وأرحلُ .. في مُدنٍ لم أزُرها!
شوارعُها: فِضّةٌ!
وبناياتُها: من خُيوطِ الأَشعَّةِ..
ألْقى التي واعَدَتْني على ضَفَّةِ النهرِ.. واقفةً!
وعلى كَتفيها يحطُّ اليمامُ الغريبُ ..
ومن راحتيها يغطُّ الحنانْ!
أُحبُّكِ ..
صارَ الكمانُ.. كعوبَ بنادقْ!
وصارَ يمامُ الحدائقْ.
قنابلَ تَسقطُ في كلِّ آنْ


وغَابَ الكَمانْ!



أمل دنقل ..


شجوية..




/
أطلت غيابي متعمدة .. وبعد أن عدت بفنجان قهوة جديد .. قرعت باب الغرفة لم أتلق جواباً دخلت رفع رأسه إليّ .. بين يديه الكثير من الأوراق، عيناه حمراوان وكأن دموعاً حارة احتبست داخلهما لم يشأ لها أن تذرف في وجودي .. مد يده إليّ وبهدوء شديد وصوت غائب قال تلك لكِ قصة عمر أرادت روايتها لكنها فضلت دفنها معها فهي كما تقول في الصفحة التي طالعتها، لا تؤمن بالعبر ولن تفيدك قراءتها في شيء هكذا تقول، لكل تجربة ظروفها وملابساتها ولكل شخص طريقته في التعامل مع الحياة ومع التجربة، لا يمكن أبداً لشخصين مهما تطابقا أن يتخذا من التجربة ذاتها موقفاً مماثلاً لذلك رأت من العبث تركها لك، قد قرأت الصفحة الأخيرة والبقية أعرفها ربما اعرف منها أكثر مما تعرفين أنت أما هذه الأوراق فتخصني وحدي رسائل كتبتها ولم ترسلها، خواطر سجلتها ولم تعلنها، قصص رسمتها على الورق لم تنشرها للسبب ذاته اللا جدوى ..



حدائق العمر..
__________________
\7
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-12-2010, 03:11 PM
الصورة الرمزية خالد العلوي
خالد العلوي غير متواجد حالياً
عضو مجلس الإدارة
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: الكامل/ الدوارة
المشاركات: 4,119
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى خالد العلوي
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

فهد السلمي

طرح جميل ومميز

بالتوفيق اخي الكريم

وتقبل تحياتي
__________________
[flash1=http://www.m5zn.com/uploads2/2011/11/21/embed/1121112211225wu4t0ihf48c1jpnp7.swf]WIDTH=600 HEIGHT=530[/flash1]
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-12-2010, 03:25 PM
الصورة الرمزية فهد السلمي
فهد السلمي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 2,048
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى فهد السلمي
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

الاخ / خالد العلوي


لك مني كل التقدير والاحترام على المرور الاكثر من رائع
__________________
\7
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 05-12-2010, 08:50 PM
الصورة الرمزية مشعل مسنع الصادري السلمي
مشعل مسنع الصادري السلمي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: السعودية - جدة
المشاركات: 5,966
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

الأخ/ فهد العبيدي

اللهم أجعلنا دائما في جنات خضراء وحدائق غناء

لك كل الشكر على هذا الموضوع الشيق

دمت في حفظ الرحمن
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 05-12-2010, 09:48 PM
الصورة الرمزية فهد السلمي
فهد السلمي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: جدة
المشاركات: 2,048
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى فهد السلمي
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعل مسنع الصادري السلمي مشاهدة المشاركة
الأخ/ فهد العبيدي
الاخ /مشعل مسنع الصادري السلمي


لك مني كل التقدير والاحترام على المرور الاكثر من رائع


اخوك / فهد السلمي وليس العبيدي
__________________
\7
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 05-13-2010, 05:17 AM
الصورة الرمزية عبدالمحسن الحجيري
عبدالمحسن الحجيري غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2009
الدولة: {ْجـــــدهـ ْْْْْْ}
المشاركات: 5,273
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى عبدالمحسن الحجيري
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

الله يعطيڪ آلعـآـآفيه على طرحڪ آلجميل..
لآعدمت إختيآـآرآتڪ ـآلذووق..
لڪ شڪري وإحترآمي..

__________________
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 05-13-2010, 09:26 AM
الصورة الرمزية عزيز الفني
عزيز الفني غير متواجد حالياً
مشرف أفراح ومناسبات بني سليم
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: السعودية
المشاركات: 2,269
افتراضي رد: ! . . . . قَـرأتُ فِي كـتــآب . . . . !

\7
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:34 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون