كُن ذكياً •

"تطلعك إلى مايفوق إمكانياتك يُعيقگ عن إتمام مايُمكنك فِعلهُ فلا أنت بمُنجز ولا ممتلِك "


* شطر الصادري ~

اخي

شطر الصادري


الطموح لاجدود له

وسبب التاخر الذي تعيشه

الامه العربيه هو قلة الطموح والعمل

والمثابره وغم الذكاء الهائل الذي نمتلكه ولاكن

بسبب التكاسل والاهمال والقناعه بالقليل تراجعنا الى موخرة الصفوف

رد تم حذفه

أولاً العنوان ذكي والموضوع أذكى
رزقك الله بجنة من دخلها لا يضمأ فيها ولا يضحى
وما خطه قلمك حقيقة
لدى من كانت عزائمهم فاترة وإرادتهم رقيقة
ومن أخذ على فشله في الحياة وثيقة
لستُ مثالياً ولكن لنقف دقيقة
نحلل ما أقوله بنظرة عميقة

ليسَ في الحياة مستحيل
إذا وجدت الإرادة وحُدد السبيل

فمنذُو بداية التأريخ
والناس تطرق أبواب المستحيل حتى غزوا المريخ

عجائب الدنيا السبع
من صنعها؟ الأنسان بالطبع
وليسَ الجن او الطير والسبع

البشر لديهم قدرات
لا يعلمهاالا رب الأرض والسماوات
ولكنها معطلة ببعض العاهات
لا أعني العاهات الخَلقية ولكن العاهات الفكرية
والأمراض المعنوية والمثبطين والمحبطين من البشرية

سأضرب لذلك مثال
فبالمثال يتضح المقال

نرى رجل نحيل
لديه حمل ثقيل
يحاول أن يحمله بيديه
ولكنه يعجز ولا يقدر عليه

وبعد مدة من الزمن
نراه يحمل مثله او أثقل منه في الوزن

لما ؟

لأن لدية إرادة وعزيمة
غلبت ضعفه والهزيمة

فأتخذ قرار
بإن يحدد وجهته ويغير المسار

ولم يقنع بحاله الراهنة
وتغلب على كل من يراهنة
بإنه فاشل ونحيل ولن يغادر براثنه


ولم يقل أنا لا أستطيع
وإمكانياتي ضعيفة بشهادة الجميع
فدخل نادي رياضي
فبنى جسمه وكان ضعفه شي من الماضي

تطلعك لما فوق إمكانياتك
يجعلك تغير نظرتك لذاتك
وإذا تغيرت نظرتك لذاتك
تغير تفكيرك وقدراتك
مما ينعكس إيجابياً على حياتك

وسلامتكم

وثانياً

بما إنك جعلتيه موضوع للنقاش فاتمنى أن ينقل للقسم المخصص

كنت هنا الفيلسوف الثائر


وآسف على الإطالة
فموضوعك يستحق لما يحمله من جزالة
دمتم بود
ودنيا كلها ورد
وفرح وسعد




ٰ

سيف الصادري ،


غالباً كثرة الإلتفاتة إلى مالا تملكه إما أن يفقدك جمال ما لديك
أو يجعلك تغفل عما هو بحوزتك إلى أن يضيع منك

فحتى تصل إلى ما وصل له غيرك و أبهرك
عليك أن تبدأ بما تملكه ما هو بإمكانك ما هو بين يديك دون أن تستحقر بدايتك و إن كانت بسيطة و معتادة
لأن من يخطو الخطوة الأولى و يستمر لاشك أنه سيصل إلى مايصبو سيصبح شيئاً يُذكر
ومن يتقاعس عن الخطوات الصغيرة على أمل أن يبلغ القمة
لن يحظى منها سوى رؤيتها من بعيد ومن يبلغها
بعين متحسرة ونفس متثاقلة ..

الأخ الفيلسوف الثائر

أتحدث هنا عمن يتوانى عن البدايات الصغيرة لأجل نيل مرتبة أعلى
كمن يبقى عاطلاً دون عمل ليجد عمل يرضي هواه
فلا هو وجد ما يرضيه ولا حتى عمل فيما هو متاح
بإختصار / ريال في اليوم يقودك ل 1000 في الغد
* وقس على ذلك

شباب اليوم / يرفضون الوظيفة ب 1500 ريال وهي موجودة ويتطلعون لأخرى ب 5000 و أكثر و هي غير متوفرة
فلا هذهِ ولا تلك

موضوع جميل

شطر الصادري

شكرا على طرح مثل هذا الموضوع

لا عدمنااااكم

شطر عن مقال ..

رائع أخي .. استمر ..

عبدالله العطافي

العفو / و إنما هو واقع صورته كما أرى

عوض البقيلي

أشكر لك ردك فيما عدا ( أخي ) أنا أختگ : شطر .