من الواقع ... !!!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو حسان السلمي

ستبقى ذكريات الأيام الجميلة عالقة بالأذهان
ولربما تكون روايات لأجيال المستقبل
وقتها يردد الجميع مقولة ( ياليت الزمان يعود )
فالحياة بدون تواصل مستمر والسؤال عن أحوال الناس أشبه بالجحيم
لا تطاق مهما كانت المبررات
ومهما قيل لا غنى عن الناس بالمشاركة في كل إموار الحياة من أفراح وأحزان
فالواجب علينا ان نبقى أصحاب قلوب بيضاء لا يعكر صفوها شوائب الحياة
ولا نجازي الناس بافعالهم مهما كانت
نعيش يومنا خالي من الأحقاد
نتجاوز عن كل خطأ بقصد أو بدون
لكى تعمر حياتنا بالسعادة

السعادة .. هدف

رآئع هو قلمك
تجسدت أحرفك بشجن جميل
آحسآس صآدق كُتب وأستمتعنآ بلقرآءهـ هُنآ
فسلم نبضك وقلمك

تقبل مروري
دمت مبدعآ

عبدالله العطافي

مرورك يعنى لي الشئ الكثير

دمت سالماً

شيهانه

قلمك الساحر ، ينبض ابداعاً

ويجبر من يتابعه ان يسلك طريق الإبداع


وفقك المولى ،،،،

ليش حظي كذا

حديث نفس يتردد للأسف مع الكثير

عدم رضاء تام ، اعتراض على أقدار الله

ياليتني مثل فلان

أعطاه الله أموال وخيرات لا تحصى

تمر لحظات العمر والفكر مشغول بالنظر بحياة الناس

جلد النفس وطلق إلاهات والأنين

لم يرضى بما قدر له بالحياة

تربية جعلته يصل الى حالة التذمر

تكدرت الحياة عليه بما رحبت

شقاء مستمر بداخله

يملك مالا يملكه الكثير وهو لا يدري

يبحث عن المفقود دائماً وينسى الموجود

نسى قوله تعالى ( ولقد خلقنا الإنسان في كبد)



ارض بما قسم الله لك تكن أغنى الناس .

الحمدلله

وإحساس جميل من الواقع


ولكن ...!
لن نرضى إلا بمواصلة إبداع قلمكـ

واصل ونحن نتابعـ.....

تحياتي لكـ

لكل حدث سبب أداء الى وقوعه

إهمال .. تقصير .. تغير مزاج ...

مزاج غير مرغوب فيه ...

قصور في كل نواحي الحياة

لا مبالاة ....

الوظيفة والأطفال جل الوقت لأجلهم

عدم اهتمام بالشكل والمظهر

تحدي بعدم اتخاذ القرار

وقع الحدث .. كثر العتاب

شرارة المشاكل قدحت

تبعات كثيرة وراء ذلك

عصفت رياح شديدة أكلت الأخضر واليابس

المجتمع تأثر برمته ...

انكر الجميل طيلة السنوات الماضية

انتهى كل شئ

لم تشفع الأيام الجملية بينهم إطلاقاً

بالمقابل اتخذ القرار بوقت قياسي

انتهى كل شئ لا جدال بالتراجع إطلاقاً

سعادة تغمره حينها .. لا توصف

آهات أنين ندم عند وقوع الحدث

وقعت بين أمرين أحلاهم مر

أطفال كالزهور يصعب فراقهم

ضرة وقعها يشبه الموت البطئ

تدارك الاموار من بدايتها

يجعل العواقب غير مؤلمة


التعدد ... وتباعته

{ آه يا ابو فلان .......

عبارات نسمعها كثيراً باللقاء

صرخة آلم بتحقيق أمل

وضعت العقبات مسبقاً

وبالمقابل وبحضرة المقصود

ليتها بحمولها وتقوم

رغبة جامحة يقابلها تردد

الخوف من العواقب الأكثر حضوراً

كل السبل متاحه ... وفرة مال وسكن

الفقير هو الأكثر حظاً لفعل ذلك وبحجة طلب وفرة الرزق
أيضاً من أتقن الحب تمنى تكرار ذلك

الكتمان والسرية يفضلها البعض

تعددت الأسماء ( مسيار ، وناسه ، .... الخ

الهدف واحد

من سلم زمام الاموار لهن حرم ذلك

الكثيرون لا يشجعون حدوثه بالظاهر

السفر و ...... هو المتنفس الوحيد لدى البعض
عند وقوع الحدث تتغير كل المفاهيم

تتجلى اموار تسر الخاطر

وقتها يردد ليتني سويتها من زمان

ياليت قومي يعلمون

النساء والطيب الأقرب الى النفوس

العالم بأسره اصبح يحارب التعدد

أعلام اصبح مظلل للحقيقة

عارضاً فتن تثير الشهوات

جعلت الأمر في غاية الصعوبة

وسنت قوانين لمنع كل ذلك

التعدد سعادة لا يعرفها إلا من خاض تجربتها

( غير مخصص للنواعم )

واقع بعض الاموار اصبح في خطر

من الواقع متصفح حروف واقعه توقفت بلا سابق واقع
بارك الله في مدادكم .. ولازالنا نننتظر الجديد

الأحوال كانت في احسن حال

حب يجمع بينهما مع مؤده صادقة

القلوب لا تعرف سوى النقاء

كانهم أسرة واحدة في كل الأحوال

فجاة .. تدرج الحال الى عداء

اصبح الكره ... هو السائد

تقطعت الارحام ..وبقى الحال لا يطاق

اصبح المتعلم والجاهل في الحد سوا

اهل الدين اصبحوا على نفس الوتيرة

لا وجود للعقل ان يفكر وقتها

الكل منهم يؤمن بانه على خطأ

ولكن لا حياة لمن تنادى

الأبناء يراقبون الوضع بصمت

ولربما ينهج نهج ابيه او جده في القطيعة

وتتوارث الاجيال كل ذلك

وفي المقابل لا احد في حاجة احد

الكل في غنى عن الاخر

ولربما لن يجده وقت الحاجه

بالمقابل نجد الانثى اكثر تواصلا للرحم

هل عجز رجال هذا الجيل عن حل خلافاتهم

الحياة قصيرة على كل حال

كن متسامحا في كل ظروف الحياة

لا تدع غيرك يؤثر على حياتك

التمس لاخيك عذراً

مؤلمة .... كراهية الأقارب