تسجيل دخول

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 03-23-2013, 04:45 AM
طالب العلم غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Oct 2012
الدولة: اليمن
المشاركات: 500
افتراضي أيهما الصواب

أيهما أصح ... تقول العرب أم يقول العرب ؟؟

السلام عليكم
إذا أسند الفعل إلى اسم الجنس الجمعي نحو: روم وعرب فيجوز أن يؤتى بالفعل مذكرا أو مؤنثا؛ لأنه في هذه الحالة يجوز أن يؤول بالجمع فيكون مذكر المعنى، وأن يؤول بالجماعة فيكون مؤنث المعنى.
فقولنا: :"يقول العرب" مؤول بـ ( يقول جمع العرب)، وقولنا:" تقول العرب" مؤول بـ (تقول جماعة العرب).وقد قال تعالى في كتابه العزيزغلبت الروم)
والأشياء التي تدل على الجمع ويجوز معها تأنيث الفعل وتذكيره بلا خلاف هي: اسم الجمع نحو: قوم ورهط، واسم الجنس الجمعي، وجمع التكسيرلمذكر نحو: رجال وزيود، وجمع التكسير لمؤنث نحو: هنود وضوارب. والله تعالى أعلم.

عن شبكة الفصيح لعلوم اللغةهل الفعل (أَشعِر) لهُ معنىً بمعنى (قل شعراً)؟؟


الفعل ( أشعر ) يكون بمعنى أخبر ، وليس له علاقة بــ( قل شعرا) !!

للمزيد طالع
http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=13499

أصل " فاكس ميلي " إذا كان عربياً أم غير عربي ....
الإسم ليس عربيا و لا أنجلوساكسوني و إنما لاتيني : fac simile
تحول إلى اللغة المستعملة إلى fax ...

قولهم :يسري الحكم من أول الشهر،خطأ،والصواب ينفُذ الحكم.لأن( يسري) معناه يسير ليلا أو يدب تحت الأرض.
قولهم :سبق وذكرنا،خطأ والصواب :سبق أن ذكرنا .
قولهم :استلم الرسالة،خطأ والصواب :تسلّم الرسالة.لأن الاستلام خاص بالحجر الأسود.
قولهم :حديث شيّق ،خطأ،والصواب :حديث مشوّق،أو شائق،لأن الشيّق هو المشتاق.
يقال: هذا المنظر ملفت للنظر.
وكلمة ( ملفت ) اسم فاعل من فعل رباعي لم يرد عن العرب ؛ فالفعل ( ألفت ) لم تشر إليه المعاجم العربية ؛ لذلك يقال : لافت للنظر ؛ لأن فعله ( لفت ).
لاتقل " لاأكلمه قط " لأن العرب تستعمل كلمة قط لما مضى من الزمان . فأصبح هناك تناقض بين زمان الكلمتين ولكن قل : " لن أكلمه أبداً " لم أكلمه قط " ولن " وأبداً " وهي لما يُستقبل من الزمان " ولم " " قط " لما مضى من الزمان
جملة القول محكيّة، وهذا ما لا نراه في لغة الإعلام المعاصرة.
إذا قال عمرو عن نفسهسوف آتي بعد قليل). وأردتُ نقل قوله إلى زيد ،قلتُعمرو يقول سوف آتي بعد قليل).والضمير في(آتي )عائد على عمرو بلا شك.ومن الخطإ أن أنقله كالآتي عمرو يقول إنه سوف يأتي بعد قليل).وقس على ذلك.
ليت شعري..إلى متى تظل وسائل الإعلام تمسخ فصاحة اللغة العربية؟
__________________


يا دارَ عِزّي ومثوى السّعْدِ والرّغَدِ
أين المُقيمونَ مِن أهلٍ و مِن وَلَـد
أمستْ خلاءً و أمسى أهلُها احتملوا
أخنى عليها الّذي أخنى على بلدي
العَلْمانيّ: نسبة إلى العَلْم ، بمعنى عالَم ، وهم خلاف الديني أو الكهنوتي.

وينسبها كثير من المتحدثين إلى العِلم خطأ، فيقولون: العِـلمانيّ

ويقولون عن الدولة العَلمانيّة العِلمانيةالكفء: المماثل ، والقوي القادر على تصريف الأمور ، والجمع أكْـــــفاء.

ولا يقال: أكِــــفّاء ؛ لأنه جمع كفيف ، وهو من ذهب بصرُه.
يشيع في بعض البلاد العربية جمع كلمة " مدير " ، على مدراء ، وهذا خطأ ، والصواب " مديرون " ، في حال الرفع ، " ومديرين " في حالي النصب والجر ،

بمعنى أن كلمة مدير تجمع جمعا سالما ، لا جمع تكسير؛ لأنها اسم فاعل من الفعل الرباعي " أدار " ووزنه الصرفي " مُــفْــعَــــل " ، مثل : معيد ، ومذيع ، وميمه زائدة ، وهو للعاقل

تقول : نحن نتواجد في هذا المكان..

والصحيح ( نحن موجودون في هذا المكان )

لأن التواجد من الوجد وهو الحبُّ.

فلذا لايصح هذا التعبير.

والله أعلم

قلت : إذا قال عمرو عن نفسه: (سوف آتي بعد قليل)

اقول
من المعروف ان حرف السين (ساتي - ساسافر - ساكتب) تعني الزمن القريب.
اما سوف فانها تعني الزمن البعيد غير المحدد (سوف آتي - سوف اسافر - سوف اكتب ).

وبما انك تقولين في الجملة بعد قليل فمن الخطا ان يسبقه سوف بل حرف السين.

لذا الصحيح القول (سآتي بعد قليل).

ما تقول في قوله تعالى : " وأسروا النجوى الذين ظلموا هل هذا إلا بشر مثلكم ..." ؟؟؟

للنحاة في هذه الآية ثلاثة أقوال :

الأول : يعرب الضمير في ( أسروا ) فاعلاً ، و ( الذين ) بدلاً منه.

الثاني : يعرب الضمير في ( أسروا ) فاعلاً ، و ( الذين ) مبتدأ والجملة قبله خبر مقدم وهي جملة ( وأسروا النجوى )

الثالث : يعرب الضمير في ( أسروا ) فاعلاً ، و ( الذين ) فاعلاً لفعل محذوف فكأنه قيل بعد قوله سبحانه " وأسروا النجوى " ـ من أسرها ؟؟؟ فيقال : أسرها الذين ظلموا. وهو الحق والصواب بإذن الله .
وهذا لا يكون إلا حيث يستدعي المقام تقدير كلام استفهامي كما ترى في الآية الكريمة .... والله أعلم

يقولون : « يؤدي له حقه »، و « يؤدي لوطنه بعض حقوقه »، و « أدى للضيف الواجب »، و « أدى لصاحب البيت ما لحقه من الأجر ».

والصواب : « يؤدي إليه حقه »، « يؤدي إلى وطنه بعض حقوقه »، و « أدى إلى الضيف الواجب »، و « أدى إلى صاحب البيت ما لحقه من الأجر »، أو : « أدى ما لحقه من الأجر إلى صاحب البيت »، قال تعالى { إن الله يأمركم أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها } (النساء 58).


قل: الثبات في الحرب؛ ولا تقل: الصمود في الحرب.
وذلك لأن الصمد هو القصد، وهو تحرك وسير ومشي إلى أمام، ولا يجوز إطلاق فعل من أفعال الحركة، ولا اسم من أسمائها على السكون والوقوف واللبث والمكث، لأن ذلك ضد المعنى المراد؛ فإذا أريد الوقوف في الحرب على سبيل المقاومة والمواقعة والمناهضة، قيل: ثبت في الحرب والقتال والمقاومة ثباتاً؛ قال الله تعالى في سورة الأنفال: (يا أيها الذين آمنوا إذا لقيتم فئة فاثبتوا واذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون).
وقل: صمَد العدوَّ، وصمد له صمداً؛ ولا تقل: صمد له صموداً؛ فمصدر الفعل (صمد) هو (الصمد) لا الصمود الذي ابتدعه ذوو الجمود؛...... وهذا من أسرار العربية، ومن دقائقها وعجائبها التي لا تحصى.

والله الموفق
قل: تأكدت الشيء تأكداً؛ ولا تقل: تأكدت من الشيء؛ فالفعل (تأكد) لم يرد في كلام العرب إلا لازماً، بمعنى توكد، فقد قالوا: تأكد الأمر: أي ثبت ثبوتاً وثيقاً---
ولذلك لا نجد موضعاً لاستعمال (من) في قولهم (تأكد فلان من الأمر، ومن المبلغ)؛ لكن كثرة استعمال هذا الغلط جعلتهم لا يفكرون في تركيب جملته وتحرّي الصحة فيه، لأنهم فكروا في تأدية المعنى، حسبُ؛ وليس من شأن المتكلم، إن لم يكن لغوياً، أن يفكر في دقائق التركيب، بعد أن يجده منطبقاً على قواعد الإعراب العامة.
والعرب تستعمل (من) في مثل هذه الجملة، عند استعمال المصدر أو الاسم لوصلهما بما يفيد تمام المعنى، مثل (أنا على بينة من هذا الأمر)، و (أنا على ثقة من أمركم).
رد مع اقتباس
 


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:32 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون