ماوفا لي الزين

السلام عليكم

اقدم لكم هذه القصيده وعسى ان تنال اعجابكم


خابر الوفا من الاحباب فوّار‘،،،،،،،،،،،،،،،،،،، يجمع ولايف وقرايب موالين

نعشق وعشقنا فشبابه ينهار ،،،،،،،،،،،،،،،،، ولو حرصت انك توفي له الدين

في نظرته اعطاني برقيّة واشعار ،،،،،،،،،،،،،،،،، فارس الاحلام لاقيه ذلحين

أوقد لي شموعن وولع بي النار،،،،،،،،،،،،، من عقب مااغرز فالفواد السكاكين

ساعتها حارت بي ظنوني والافكار ،،،،،،،،،،،ولاني عارف ويش يبغابي الزين

يسعود مامرت عليّه من الامهار ،،،،،،،،،،،،، في زينها ولا في طلق الحجاجين

اشهد انها كوت قلب صبّار ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، بلارحمة ولامويّة رحيمين

من عقب ذيك اللحظة وانا فالاعسار ،،،،،،،،،،، ولا درت من الضحايا المرَمين

قولوا لها ترفق بحالي يالاخيار ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،قولوا لها ترفق بحال المحبين

خشمه ناصب كنّه مسلول بتّار،،،،،،،،،،،،،،،،،، ولا العيون عيون ريم الميادين

لشافها الرجّال فالوصف يحتار،،،،، وش يوصف من الحسن وش توصف العين

يعجز لساني فالوصف يابو عمّار،،،،،،،،،،،، لو اني بارع فالوصف لي لسانين

عوده رطب ونوره غطى على انوار ،،،،،هو غصن من غصون زهر الرياحين

لعلها تجمعنا صافية الاقدار ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، واشّمه ثم اضّمه ضم اللهيفين

بقلم/حسين بن عون الله