|
#1
|
||||
|
||||
رد: دمــــوع ... على قارعة الطريـــــق ...!!!
ناير العميشي
تأتي وبيديك اللون والقلـــم ترسم وتبدع بأجمل الصـــور الرائعه وكل لوحـــه كانت تفيض بالجمـــال الســـاطع ومكــــان يســـوده الهـــدوء والصمــــت ولايسمع الا صـــوت ذلك القلم الذي تملكه قلم رائع وفيه من البــــوح منثـــــورُُُ راقي * سَأَكُوْنُ هُنَا دَائِمَاً فَاسْمَحِ لِي تَطَفُّلِي |
#2
|
|||
|
|||
رد: دمــــوع ... على قارعة الطريـــــق ...!!!
عندما نعود إلى تلك الايـــام الجميلـــة .... ونعـــود إلى الهرولة .. في ثنايا قريتي وقريتك .. وفجأة يأتي القرار من رب الأسرة سوف نرحل ... نعم ... الرحيل ... السفر ..... وبعفوية ... أبي هل نأخذ معنا جيراننا ... سؤال طفولي .. الكل يضحك ... ويبتسم ... البكاء هو عنواني ... لا أعلم ما سوف يدور عبر الأيام ... ولكن الذي يؤرقني هو لقد أفتقدت أقرب الناس إلي .... طفولة بريئة ...ضحكات حتى الخصام كان له طعم خاص ... وقبل الرحيــــل همست في أذن من سوف أفارقة ... وداعـــا ... سوف أسافر... سوف أغادر لن تراني بعد اليوم وداع .. بل فراق ... لا أحد يحس فيه غير ذلك الطفل وتلك الطفله ... وداع بريء وبريء جداَ وفجأة يقدم لي دمية ... كنا نتعارك من أجلها هي الأغلى في رصيد الطفولة .. القرية او ذلك الحي يكاد يختفي من تلك الضحكات نعم رغم صغر سني الا إني كلما مررت من ذلك المكان أو الطريق وتذكرت الوداع البريء ذرفت دموع لم أذرفها في ذلك الوقت نعم دموع في بنك الذكريات أقوم بتسديدها الأن طفولــــة لم تكن لهــا قرار في مصيرهــــ ا وقرارهــا الوحيــــد هو الدموع
__________________
التعديل الأخير تم بواسطة ناير عتيق العميشي ; 06-06-2011 الساعة 10:51 AM |
#3
|
|||
|
|||
رد: دمــــوع ... على قارعة الطريـــــق ...!!!
اقتباس:
عندمــــا تتم الزيارة فهنـــــاك فرح وسرور مرور يثلج الصدر مرور يبين إن ما يكتب له بصمــة إنهـــا بصمة مبتدىء يحاول أن ينظم لركب الاقلام المتميزة بمنتديات بني سلــــيم التواجد هو الوقود الحقيقي للإستمرار في الهرولة في ذلك الطريق .... هكذا هي العواصف بعد إنفراج الازمـــه تهطـــل الأمطار .... شاكر ومقدر المرور n <<
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
رد: دمــــوع ... على قارعة الطريـــــق ...!!!
عنمـــأ تضيء الشمـــ,ع ... ويسكن الهدوء القريــــة .... تتلعثم الأحرف .....الهدوء مطــــلب ... تجميع الكلمــــات.. ملاذ .. لجو .. صافي ...
له رائحـــه ... نعم رائحه ورد به العطر قد زان وتجمهر في يــــــد الرقـــة والملمس عنوان تلك اللحظة الخالدة ... البستان يطير من الفرح ... يتراقص مع صوت العصافير .... صوت يذكرنــ بالنغمة المعتاد بين العاشق والمعشوق ... عند أول للقاء في حفلة الأهل والسرور والفرح عنوانها والشيخ أذن بسماح بهــــا .... يا ربأأأأأه ....... وبعـــد طول غيـــاب عن قريتي ... نعم غياب الأحباب ... غياب العاشقين ..... قررت التواجد بين أحضانها بين أشجارها بين هوائها النقي ... الــكل هنئني على هذه الخطوة نحو مقر الطفولة منبع الصدق و الأمـــان .. ولكن أتدرون ما ذا كان يشغل بالي .... هل القرية كما كانت في ذلك الزمن الجميل .. وعدنما تواجدت بين أنين وحنين الذكريات ... ذرفت الدموع .... دموع لها حرقة تكتويني كلما مررت بطرقات القرية ... فحنين الذكريات اقوى من واقع مليء بخربشات في جدار ناصع البياض ... n <<
__________________
|
تعليمات المشاركة |
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
BB code is متاحة
الابتسامات متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
|
|