الترابط وحياة البشريه

أخواني أخواتي في منتدانا منتدئ بني سليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرمانسمع ونعرف كلمات وربما ندرجها في مجالسنا ومواضيعنا ولا نفكر في معناها جيداً وليس لها إهتمام في حياتنا اليوميه كثيراً ومن ضمن هذه الكلمات (الترابط ) أنا أجزم انه لايوجد شخص يشير برفع يده ليعارضني لجهله هذه الكلمه سوأءً لفظ أو معنى ولكن من يطبق هذا المفهوم الاسري والمجتمي والعربي والإسلامي والدولى كذلك كل شعوب الأرض في أمس الحاجه لتطبيق مدلول هذه الكلمه اللتي رسمت لها الشعارات كثيراً وفقدت التطبيق الفعلي ولم تطبق على أرض واقعنا التطبيق المقنع الذي يقود إلى المنفعه فإن ديننا الحنيف قد حث على هذا قبل 1400 عام عندما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بضاً
فإن الترابط هوا إيضاً صله فإنه لاترابط بلا صله ولا صله دون ترابط وفي الترابط تقريب القلوب وتقريب القلوب يجلب المحبه وفي المحبه الراحه والأمن والأمان والسعاده الدائمه فلو ترابطت الأسره وصلحت لترابط المجتمع وصلح أيضاً ولو صلح المجتمع لصلحت الشعوب ولوصلحت الشعوب لصلحت البشريه أجمع هذه وسيله واحده من وسائل الإصلاح اللتي أمرنا بها ديننا الحنيف وفي تطبيق كتاب الله وسنة نبيه كل سبل الهداية والصلاح وكمال الدين والنجاة من المهالك نسأل الله أن يصلح أحوال الأمه وشباب الأمه إلى دينهم الذي هوا حضاره من أرقى الحضارات التي يبحث عنها كثير ممن اتبع غير سبيل الرشاد وأصحى تابعاً لامتبوعاً تحياتي لكم جميعاً

وهذا الداء العضال يااستاذي القدير , نحن شتى وطوائف عدة وشعوب متناحرة , وهذا ينطبق على المجتمع ومشاكل الأسر والقبائل وغيرها الكثير ..

نسآل الله ان يصلح قلوبنا وقلوب العباد ويطهرها من مافيها لنعود أسر قوية وقبائل مترابططة وشعوب وأمة واحدة ..

شكراً جزيلاً لك , لك تقييميي ..

تحيتيـ ..

أخي عوض البقيلي تشرفت بتقييمك وحضورك لاعدمتك يالغالي

أخي أبا ثامر
أنا أرفع يدي عاليتاً مؤيداً لما تقول نعم أصبح الترابط الاجتماعي شبة مفقود ومن وجهة نظري هنالك عدة أسباب نجمل بعض منها هنا على سبيل المثال لا الحصر.
1- التباعد في المسافات والتنقل من مدينة الى أخرى بعيدة .
2- اختلاف المستوى الوظيفي والمادي بين الاسر .
3- انشغال بعض الأباء بمزاولة العديد من المهن التي قد تتطلب غيابه لعدة أيام أو شهور خارج الوطن مما يسهم في ضعف علاقة أبناءه بأبناء عمومته .

خلاصة
بالتواصل ينال المسلم الأجر، ويزداد رزقه، ويطول عمره.
وقد صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام - أنه قال: يقول الله - عز وجل -: وجبت محبتي للمتزاورين فيّ، والمتجالسين فيّ، والمتحابين فيّ ، والمتباذلين فيّ.

طرح مميز لاعدمناك ياولد العم.
دمت بحفظ الرحمن

أخي سليم أتشرف بحضورك وإبداء وجهة نظرك في صلب الموضوع لك كل التحيه ولإحترام لاعدمتك******

نحن نحتاج الكثير لنطبق هذا المفهوم المعروف لفظا ومعنى

والمفقود على ارض الواقع

شكرا لك استاذ / نفاااااع الربيقي

وتقبل مروري وتقديري

عطرني مرورك أخي عبد الله العطافي أشكرك على مرورك لاعدمتك يالغالي

للأسف هذا الحاصل
نسآل الله أن يؤلف بين قلوبنها ويطهر منما فيها
يع ــطيكِ الع ــآفية على روعة طرحك
ولآ ع ــدمنآ تميز انآملك الذهبية
دآم بح ــر عطآئك بمآ يطرح متميزآ
مآآآآآنـــــنـــحرم من جديدك آلمتميز
تقديري واحترامي

أسعدني حضورك المميز اختي شيهانه والتميز والإبداع في حضورك دمتي بخير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نفاع الربيقي

أخواني أخواتي في منتدانا منتدئ بني سليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كثيرمانسمع ونعرف كلمات وربما ندرجها في مجالسنا ومواضيعنا ولا نفكر في معناها جيداً وليس لها إهتمام في حياتنا اليوميه كثيراً ومن ضمن هذه الكلمات (الترابط ) أنا أجزم انه لايوجد شخص يشير برفع يده ليعارضني لجهله هذه الكلمه سوأءً لفظ أو معنى ولكن من يطبق هذا المفهوم الاسري والمجتمي والعربي والإسلامي والدولى كذلك كل شعوب الأرض في أمس الحاجه لتطبيق مدلول هذه الكلمه اللتي رسمت لها الشعارات كثيراً وفقدت التطبيق الفعلي ولم تطبق على أرض واقعنا التطبيق المقنع الذي يقود إلى المنفعه فإن ديننا الحنيف قد حث على هذا قبل 1400 عام عندما قال رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم المسلم للمسلم كالبنيان يشد بعضه بضاً
فإن الترابط هوا إيضاً صله فإنه لاترابط بلا صله ولا صله دون ترابط وفي الترابط تقريب القلوب وتقريب القلوب يجلب المحبه وفي المحبه الراحه والأمن والأمان والسعاده الدائمه فلو ترابطت الأسره وصلحت لترابط المجتمع وصلح أيضاً ولو صلح المجتمع لصلحت الشعوب ولوصلحت الشعوب لصلحت البشريه أجمع هذه وسيله واحده من وسائل الإصلاح اللتي أمرنا بها ديننا الحنيف وفي تطبيق كتاب الله وسنة نبيه كل سبل الهداية والصلاح وكمال الدين والنجاة من المهالك نسأل الله أن يصلح أحوال الأمه وشباب الأمه إلى دينهم الذي هوا حضاره من أرقى الحضارات التي يبحث عنها كثير ممن اتبع غير سبيل الرشاد وأصحى تابعاً لامتبوعاً تحياتي لكم جميعاً

يعطيكـ العافية موضوعـ جميلـ ولفتة أجملـ للترابط والصلة

تقبلـ مروريـ بود

تصحيح للحديث على ما أظن:
عن أبي موسى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا) وَشَبَّكَ أَصَابِعَهُ