تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتدى الــعـــام > منتدى قبيلة سليم الإسلامي > منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله
منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله يختص بالمواضيع التي تتحدث عن نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله بيته

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-28-2007, 07:18 PM
عزيز القوم غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 28
افتراضي قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

[poem=font="Simplified Arabic,5,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="../backgrounds/5.gif" border="solid,4,gray" type=0 line=1 align=center use=ex num="0,black"]
[1]بانَتْ سُعادُ فَقَلْبي اليَوْمَ مَتْبولُ =مُتَيَّمٌ إثْرَها لم يُفَدْ مَكْبولُ
[2] وَمَا سُعَادُ غَداةَ البَيْن إِذْ رَحَلوا =إِلاّ أَغَنُّ غضيضُ الطَّرْفِ مَكْحُولُ
[3] هَيْفاءُ مُقْبِلَةً عَجْزاءُ مُدْبِرَةً =لا يُشْتَكى قِصَرٌ مِنها ولا طُولُ
[4] تَجْلُو عَوارِضَ ذي ظَلْمٍ إذا ابْتَسَمَتْ = كأنَّهُ مُنْهَلٌ بالرَّاحِ مَعْلُولُ
[5] شُجَّتْ بِذي شَبَمٍ مِنْ ماءِ مَعْنِيةٍ =صافٍ بأَبْطَحَ أضْحَى وهْوَ مَشْمولُ
[6] تَنْفِي الرِّياحُ القَذَى عَنْهُ وأفْرَطُهُ =مِنْ صَوْبِ سارِيَةٍ بِيضٌ يَعالِيلُ
[7] أكْرِمْ بِها خُلَّةً لوْ أنَّها صَدَقَتْ =مَوْعودَها أَو ْلَوَ أَنَِّ النُّصْحَ مَقْبولُ
[8] لكِنَّها خُلَّةٌ قَدْ سِيطَ مِنْ دَمِها = فَجْعٌ ووَلَعٌ وإِخْلافٌ وتَبْديلُ
[9] فما تَدومُ عَلَى حالٍ تكونُ بِها = كَما تَلَوَّنُ في أثْوابِها الغُولُ
[10] ولا تَمَسَّكُ بالعَهْدِ الذي زَعَمْتْ = إلاَّ كَما يُمْسِكُ الماءَ الغَرابِيلُ
[11] فلا يَغُرَّنْكَ ما مَنَّتْ وما وَعَدَتْ = إنَّ الأمانِيَّ والأحْلامَ تَضْليلُ
[12] كانَتْ مَواعيدُ عُرْقوبٍ لَها مَثَلا = وما مَواعِيدُها إلاَّ الأباطيلُ
[13] أرْجو وآمُلُ أنْ تَدْنو مَوَدَّتُها = وما إِخالُ لَدَيْنا مِنْكِ تَنْويلُ
[14] أمْسَتْ سُعادُ بِأرْضٍ لا يُبَلِّغُها = إلاَّ العِتاقُ النَّجيباتُ المَراسِيلُ
[15] ولَنْ يُبَلِّغَها إلاَّ غُذافِرَةٌ = لها عَلَى الأيْنِ إرْقالٌ وتَبْغيلُ
[16] مِنْ كُلِّ نَضَّاخَةِ الذِّفْرَى إذا عَرِقَتْ =عُرْضَتُها طامِسُ الأعْلامِ مَجْهولُ
[17] تَرْمِي الغُيوبَ بِعَيْنَيْ مُفْرَدٍ لَهِقٍ =إذا تَوَقَّدَتِ الحَزَّازُ والمِيلُ
[18] ضَخْمٌ مُقَلَّدُها فَعْمٌ مُقَيَّدُها = في خَلْقِها عَنْ بَناتِ الفَحْلِ تَفْضيلُ
[19] غَلْباءُ وَجْناءُ عَلْكومٌ مُذَكَّرْةٌ = في دَفْها سَعَةٌ قُدَّامَها مِيلُ
[20] وجِلْدُها مِنْ أُطومٍ لا يُؤَيِّسُهُ = طَلْحٌ بضاحِيَةِ المَتْنَيْنِ مَهْزولُ
[21] حَرْفٌ أخوها أبوها مِن مُهَجَّنَةٍ = وعَمُّها خالُها قَوْداءُ شْمِليلُ
[22] يَمْشي القُرادُ عَليْها ثُمَّ يُزْلِقُهُ = مِنْها لِبانٌ وأقْرابٌ زَهالِيلُ
[23] عَيْرانَةٌ قُذِفَتْ بالنَّحْضِ عَنْ عُرُضٍ = مِرْفَقُها عَنْ بَناتِ الزُّورِ مَفْتولُ
[24] كأنَّما فاتَ عَيْنَيْها ومَذْبَحَها = مِنْ خَطْمِها ومِن الَّلحْيَيْنِ بِرْطيلُ
[25] تَمُرُّ مِثْلَ عَسيبِ النَّخْلِ ذا خُصَلٍ = في غارِزٍ لَمْ تُخَوِّنْهُ الأحاليلُ
[26] قَنْواءُ في حَرَّتَيْها لِلْبَصيرِ بِها = عَتَقٌ مُبينٌ وفي الخَدَّيْنِ تَسْهيلُ
[27] تُخْدِي عَلَى يَسَراتٍ وهي لاحِقَةٌ = ذَوابِلٌ مَسُّهُنَّ الأرضَ تَحْليلُ
[28] سُمْرُ العَجاياتِ يَتْرُكْنَ الحَصَى زِيماً = لم يَقِهِنَّ رُؤوسَ الأُكْمِ تَنْعيلُ
[29] كأنَّ أَوْبَ ذِراعَيْها إذا عَرِقَتْ = وقد تَلَفَّعَ بالكورِ العَساقيلُ
[30] يَوْماً يَظَلُّ به الحِرْباءُ مُصْطَخِداً = كأنَّ ضاحِيَهُ بالشَّمْسِ مَمْلولُ
[31] وقالَ لِلْقوْمِ حادِيهِمْ وقدْ جَعَلَتْ = وُرْقَ الجَنادِبِ يَرْكُضْنَ الحَصَى قِيلُوا
[32] شَدَّ النَّهارِ ذِراعا عَيْطَلٍ نَصِفٍ = قامَتْ فَجاوَبَها نُكْدٌ مَثاكِيلُ
[33] نَوَّاحَةٌ رِخْوَةُ الضَّبْعَيْنِ لَيْسَ لَها = لَمَّا نَعَى بِكْرَها النَّاعونَ مَعْقولُ
[34] تَفْرِي الُّلبانَ بِكَفَّيْها ومَدْرَعُها = مُشَقَّقٌ عَنْ تَراقيها رَعابيلُ
[35] تَسْعَى الوُشاةُ جَنابَيْها وقَوْلُهُمُ =إنَّك يا ابْنَ أبي سُلْمَى لَمَقْتولُ
[36] وقالَ كُلُّ خَليلٍ كُنْتُ آمُلُهُ = لا أُلْهِيَنَّكَ إنِّي عَنْكَ مَشْغولُ
[37] فَقُلْتُ خَلُّوا سَبيلِي لاَ أبالَكُمُ = فَكُلُّ ما قَدَّرَ الرَّحْمنُ مَفْعولُ
[38] كُلُّ ابْنِ أُنْثَى وإنْ طالَتْ سَلامَتُهُ = يَوْماً على آلَةٍ حَدْباءَ مَحْمولُ
[40] أُنْبِئْتُ أنَّ رَسُولَ اللهِ أَوْعَدَني= والعَفْوُ عَنْدَ رَسُولِ اللهِ مَأْمُولُ
[41] وقَدْ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ مُعْتَذِراً = والعُذْرُ عِنْدَ رَسُولِ اللهِ مَقْبولُ
[42] مَهْلاً هَداكَ الذي أَعْطاكَ نافِلَةَ = الْقُرْآنِ فيها مَواعيظٌ وتَفُصيلُ
[43] لا تَأْخُذَنِّي بِأَقْوالِ الوُشاةِ ولَمْ = أُذْنِبْ وقَدْ كَثُرَتْ فِيَّ الأقاويلُ
[44] لَقَدْ أقْومُ مَقاماً لو يَقومُ بِه = أرَى وأَسْمَعُ ما لم يَسْمَعِ الفيلُ
[45] لَظَلَّ يِرْعُدُ إلاَّ أنْ يكونَ لَهُ = مِنَ الَّرسُولِ بِإِذْنِ اللهِ تَنْويلُ
[46] حَتَّى وَضَعْتُ يَميني لا أُنازِعُهُ = في كَفِّ ذِي نَغَماتٍ قِيلُهُ القِيلُ
[47] لَذاكَ أَهْيَبُ عِنْدي إذْ أُكَلِّمُهُ = وقيلَ إنَّكَ مَنْسوبٌ ومَسْئُولُ
[48] مِنْ خادِرٍ مِنْ لُيوثِ الأُسْدِ مَسْكَنُهُ = مِنْ بَطْنِ عَثَّرَ غِيلٌ دونَهُ غيلُ
[49] يَغْدو فَيُلْحِمُ ضِرْغامَيْنِ عَيْشُهُما = لَحْمٌ مَنَ القَوْمِ مَعْفورٌ خَراديلُ
[50] إِذا يُساوِرُ قِرْناً لا يَحِلُّ لَهُ = أنْ يَتْرُكَ القِرْنَ إلاَّ وهَوَ مَغْلُولُ
[51] مِنْهُ تَظَلُّ سَباعُ الجَوِّ ضامِزَةً = ولا تَمَشَّى بَوادِيهِ الأراجِيلُ
[52] ولا يَزالُ بِواديهِ أخُو ثِقَةٍ = مُطَرَّحَ البَزِّ والدَّرْسانِ مَأْكولُ
[53] إنَّ الرَّسُولَ لَسَيْفٌ يُسْتَضاءُ بِهِ = مُهَنَّدٌ مِنْ سُيوفِ اللهِ مَسْلُولُ
[54] في فِتْيَةٍ مِنْ قُريْشٍ قالَ قائِلُهُمْ = بِبَطْنِ مَكَّةَ لَمَّا أسْلَمُوا زُولُوا
[55] زالُوا فمَا زالَ أَنْكاسٌ ولا كُشُفٌ = عِنْدَ الِّلقاءِ ولا مِيلٌ مَعازيلُ
[56] شُمُّ العَرانِينِ أبْطالٌ لُبوسُهُمْ = مِنْ نَسْجِ دَاوُدَ في الهَيْجَا سَرابيلُ
[57] بِيضٌ سَوَابِغُ قد شُكَّتْ لَهَا حَلَقٌ = كأنَّها حَلَقُ القَفْعاءِ مَجْدولُ
[58] يَمْشونَ مَشْيَ الجِمالِ الزُّهْرِ يَعْصِمُهُمْ = ضَرْبٌ إذا عَرَّدَ السُّودُ التَّنابِيلُ
[59] لا يَفْرَحونَ إذا نَالتْ رِماحُهُمُ = قَوْماً ولَيْسوا مَجازِيعاً إذا نِيلُوا
[60] لا يَقَعُ الطَّعْنُ إلاَّ في نُحورِهِمُ = وما لَهُمْ عَنْ حِياضِ الموتِ تَهْليلُ[/poem]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 07-28-2007, 10:41 PM
ابو عطية الدميحي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 13
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

يعطيك العافية عزيز القوم على القصيدة الرائعة

واسمح لي بهذه الإضافة

مناسبة القصيدة :

كان زهير بن أبي سلمى قد رأى في آخر حياته وهو نائم أن سبباً من السماء مُدَّ له ، وكان كلّما حاول الإمساك به قبض عنه . فلّما أصبح روى هذه الرؤيا لابنيه كعب وبجير ، ثمّ فسَّرها بأنه سيظهر نبيٌّ داعية لدين جديد ، وطلب من ولديه اتباعه ، فلّما ظهر الإسلام جاء " بجير " رضي الله عنه إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وأعلن إسلامه ، وتأخّر كعب عن ذلك . ويقول أبو الفرج : خرج كعب وبجير ابنا زهير بن أبي سلمى إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى بلغا " أبرق العزّاف " . فقال كعب لبجير : الحق الرجل ، وأنا مقيم هاهنا ، فانظر ما يقول لك . فقدم بجير على رسول الله صلى الله عليه وسلّم فسمع منه وأسلم . فلّما بلغ ذلك كعباً قال :

ألا أبـلغـا عنّـي بُجـيراً رسـالـة
فـهل لك فيما قلـتُ ويحك هـل لكا


فبـيّن لنـا إن كنتَ لسـتَ بفـاعـل
علـى أيّ شـيء غـير ذلـك دلّكـا


عـلى خُـلُقٍ لم أُلـفِ يـوماً أباً لـه
عليـه وما تُلفـي عليـه أباً لـكـا


فـإن أنـت لم تفعـلْ فلسـتُ بآسفٍ
ولا قـائـلٍ إمـا عثرتَ : لـعاً لـكا


سقـاك أبـو بكـر بـكـأسٍ رويّـةٍ
وأنهـلـك المأمـون منـها وعـلّكا



وتأتي هذه الأبيات بروايات مختلفة في المصادر المتعددة التي ترويها ، وأرسل كعب بهذه الأبيات إلى أخيه بجير ، فأبلغ بجير بها رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من لقي منكم كعب بن زهير فليقتله " وذلك عند انصرافه من الطائف .

وهذا هو حكم الله ورسوله ، ذلك لأنّ هجاء رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يمكن أن يصدر إلا عن كافر أعلن حربه على الله ورسوله ، وعلى رسالة الإسلام ، وكان الشعر آنذاك أهمّ وسائل الحرب والخصومة ، لشدّة أثر الشعر في نفوس العرب ، وبين لنا خطورة أمر الشعر في معركة الإسلام آنذاك ، حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فعن كعب بن مالك أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم : إنّ الله عز وجل أنزل في الشعراء ما أنزل . فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إنّ المؤمن يجاهد بسيفه ولسانه ، والذي نفسي بيده لكأنّ ما ترمونهم به نضح النبل " [ رواه أحمد ] (1)

نعم! هكذا كان الشعر في معركة الإسلام : " …. والذي نفسي بيده لكأنّ ما ترمونهم به نضح النبل " . وسيظل للكلمة دورها الخطير في معركة الإسلام على مرِّ العصور . فكتب بجير إلى أخيه كعب أبياتاً منها :


مـن مبلغ كعبـاً فهـل لك في الـتي
تـلـوم علـيها بـاطلاً وهي أحـزمُ


إلـى الله لا العـزّى ولا الّلات وحده
فتنـجو إذا كـان النـجـاء وتسلـمُ


ثمّ كتب له : " إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أهدر دمك ، وأنه قتل رجلاً بمكة ممن كان يهجوه ويؤذيه ، وأن من بقي من الشعراء كابن الزّبعري وهبيرة بن أبي وهب قد هربوا في كلّ وجه ، وما أحسبك ناجياً . فإن كان إلى نفسك حاجة فطر إليه ، فإنه يقبل من أتاه تائباً ، ولا يطالبه بما تقدّم الإسلام " .

فلما بلغ كعباً الكتابُ ، ضاقت عليه الأرض ، وأتى مزينة لتجيره ، فأبت ذلك عليه ، فحينئذ ضاقت عليه الأرض وأشفق على نفسه ، وأرجف به من كان من عدوّه ، وقالوا إنه مقتول . فقال هذه القصيدة التي عرفت بالبردة ، وجاء بها النبي صلى الله عليه وسلم تائباً مسلماً . ذلك أنه خرج حتى قدم المدينة ، ودخل مجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم في المسجد وجلس بين يديه ، فوضع يده في يده ، ثمّ قال : يا رسول الله ! إن كعب بن زهير قد جاءك ليستأمن منك تائباً مسلماً . فهل أنت قابل منه إن أنا جئتك به ؟ قال : نعم ! قال : أنا يا رسول الله كعب بن زهير . فقال : الذي يقول ما قال . ثمّ أقبل على أبي بكر فاستنشده الشعر. فأنشده أبو بكر" سقاك به المأمون به كأساً روّية …"! فقال كعب : لم أقل هكذا . وإنما قلت :

سقـاك أبـو بكـر بـكـأسٍ رويّـةٍ

وأنهـلـك المأمـون منـها وعـلّكا



فقال رسول الله : مأمون والله ! ووثب عليه رجل من الأنصار فقال : يا رسول الله ! دعني وعدوّ الله أضرب عنقه . فقال : دعه عنك فإنه قد جاء تائباً نازعاً . فغضب كعب على هذا الحي من الأنصار لما صنع به صاحبهم . ثم قرأ قصيدته على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى وصل إلى قوله :

إنّ الرسـول لنـور يستـضـاء بـه
مُهَـنَّـدٌ من سيـوف الله مسلـول


رمى عليه النبي صلى الله عليه وسلم بردة كانت عليه ، وبذل بعد ذلك معاوية رضي الله عنه عشرة آلاف درهم ليشتريها من كعب ، فقال كعب : ما كنت لأوثر بثوب رسول الله صلى الله عليه وسلم أحداً . ولما مات كعب اشتراها معاوية بعشرين ألف درهم .
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 07-28-2007, 10:52 PM
ابو تركي19 غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 452
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

صح السانك على القصيده وشكرا
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 08-04-2007, 01:56 AM
المسافر غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 563
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

\7
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 08-04-2007, 03:08 AM
توبي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
المشاركات: 0
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

\7
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 08-04-2007, 10:53 PM
الصورة الرمزية فراس السلمي
فراس السلمي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: السعوديه
المشاركات: 1,576
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

عزيز القوم


مشكور على ايراد القصيدة
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 08-05-2007, 03:12 AM
الصورة الرمزية أميرة بأخلاقي
أميرة بأخلاقي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: Ooوين ماكنت تلقانيoO
المشاركات: 1,203
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

جزاك الله أخوي ألف خير على قصيدة البردة
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 08-05-2007, 05:29 PM
ابن المغيضي غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 7
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

\7
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 08-05-2007, 07:38 PM
ابوعقاب غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 51
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

جزاك الله الف خيرعزيزالقووووم والله القصيدة جيدة وشيقة في نفس الوقت ومشكور اخوي ابو عطية
على طررررررح القصة وتقبلووو تحياتي اخوكم ابوعقاب
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 08-07-2007, 01:52 AM
أبو فارس غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Aug 2007
المشاركات: 309
افتراضي رد: قصيدة البردة بانت سعاد لكعب بن زهير

مشكور اخوي على الموضوع
تقبل مروري



اخوك/ ابوفارس
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون