تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتدى الــعـــام > منتدى قبيلة سليم الإسلامي > منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله
منتدى نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله يختص بالمواضيع التي تتحدث عن نصرة نبينا صلى الله عليه وسلم وأهله بيته

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 06-15-2009, 12:43 PM
الصورة الرمزية الوليد بن فارع
الوليد بن فارع غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: الجزيره العربيه
المشاركات: 1,595
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى الوليد بن فارع
افتراضي رد: نِسَاءٌ مُبَشّراتٌ بالجَنَّة ؛ أم المؤمنين خديجةُ بنتُ خُوَيْلد رضي الله عنها



" الــزهــراء "

جزآك الله خير الجزآآآآء 00 وآثابك على ماقدمتي

وجعلها بموازين اعمالك 00 وبارك الله فيكي


تقبلي مروري وخالص تحياتي

__________________
[poem=font="Andalus,6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://www.solaim.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/196.gif" border="double,6,black" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
سليم ربعي مشعلين الفتيلة= لطامة العاصي ليا ثار دخان
مثل الجبال النايفات الطويلة=أصايل وأحرار من نسل عدنان
[/poem]
رد مع اقتباس
  #22  
قديم 06-16-2009, 04:14 PM
الصورة الرمزية الزهراء
الزهراء غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: الدنيا الفانية
المشاركات: 4,297
افتراضي رد: نِسَاءٌ مُبَشّراتٌ بالجَنَّة ؛ أم المؤمنين خديجةُ بنتُ خُوَيْلد رضي الله عنها

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاكم الله خيرا أخي وليد فارع، زادكم الله علما نافعا و غفر الله لكم و لأمة محمد صلى الله عليه و سلم و رزقكم الله من حيث لا تحتسبون
رد مع اقتباس
  #23  
قديم 06-27-2009, 06:42 PM
الصورة الرمزية الزهراء
الزهراء غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: الدنيا الفانية
المشاركات: 4,297
افتراضي رد: نِسَاءٌ مُبَشّراتٌ بالجَنَّة ؛ أم المؤمنين خديجةُ بنتُ خُوَيْلد رضي الله عنها

\7



* للطَّاهرة الصِّديقة أم المؤمنين خديجة - رضوان الله عليها - أوّليّاتٌ لم تُسْبَقْ إليها ، فهي كما قال الإمام عزُّ الدِّين أبو الحسن بن الأثير - رحمه الله - : خديجةُ أولُ خلقِ الله أَسْلَمَ بإجماع المسلمين لم يتقدمْها رجل و لا امرأة (1) . و هذه منقبة عظيمة لأم المؤمنين لا يدانيها فيها فضل.
* و قال الأئمةُ ؛ الزُّهري، قتادةُ، موسى بن عقبة، ابنُ إسحاق، الواقدي، و سعيدُ بن بحيى الأموي رحمهم الله تعالى : أولُ مَنْ آمنَ بالله ورسوله خديجة ، و أبوبكر ، و علي (1) .
* و قال الإمام الزُّهري - رحمه الله - : كانت خديجة - رضي الله عنها - أول مَنْ آمن بالله، و قَبِلَ الرسول رسالة ربِّه و انصرف إلى بيته، و جعل لا يمرُّ على شجرة و لا صخرة إلا سلَّمت عليه ، فلما دخل على خديجة قال : أرأيتُك الذي كنتُ أحدثُكِ أنِي في المنام، فإنَّه جبريل استعلن لي أرسله إليَّ ربي، و أخبرها بالوحي فقالت: أَبْشِر فوالله لا يفعل الله بك إلا خيراً؛ فاقبلِ الذي جاءَك مِنَ الله فإنَّه حق (2) .
* و في كتابه النَّفيس ((الفصول)) ذكر ابنُ كثير - رحمه الله - أوليّات للطَّاهرة خديجة - رضي الله عنها - فقال:
أولُ صِدّيق له رضي الله عنها و أكرمها (3) .
و في موضع آخر يقول :
* أولُ مَنْ تزوّج رسول الله صلى الله عليه و سلم خديجة، و أولُ مَنْ آمن به على الصَّحيح خديجة (4) .
و من أوليّات الطَّاهرة خديجة - رضي الله عنها - أنَّها :
* أولُ مَنْ صَلّى مع رسول الله صلى الله عليه و سلم .
* و أول مَنْ رُزق منها الأولاد.
* و أول مَنْ بشَّرها بالجنَّة مِنْ أزواجه.
* و أول مَنْ أقرأها ربُّها السلام.
* و أول صدّيقة مِنَ المؤمنات.
* و أول زوجات النبي صلى الله عليه و سلم وفاة.
* و أولُ قبر نزل فيه النَّبي الكريم صلى الله عليه و سلم قبرها بمكة.



(1) انظر في هذا أسد الغابة ترجمة رقم (6867)، و الكامل في التاريخ (2/ 57)، و انظر كذلك سير أعلام النبلاء (2/ 109).
(1) تاريخ الإسلام للذهبي (1/ 127).
(2) تاريخ الإسلام للذهبي (1/ 128).
(3) الفصول (ص 97).
(4) الفصول (ص 243).




\4

الطَّاهرةُ خديجةُ و الصِّديقةُ عائشة - رضي الله عنهما -
رد مع اقتباس
  #24  
قديم 07-06-2009, 10:45 PM
الصورة الرمزية الزهراء
الزهراء غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: الدنيا الفانية
المشاركات: 4,297
افتراضي رد: نِسَاءٌ مُبَشّراتٌ بالجَنَّة ؛ أم المؤمنين خديجةُ بنتُ خُوَيْلد رضي الله عنها

\7


* كان الإمام مسروق بن الأجدع الهمداني التّابعي الثّقة المشهور، إذا حدَّثَ عن أمِّ المؤمنينَ عائشة قال:

حدّثتنا الصِّديقة بنتُ الصِّديق حبيبةُ رسول الله صلى الله عليه و سلم المبرأة من السَّماء.

* هذه الصّديقة عائشة كانت لها مكانتُها في نفس رسول الله صلى الله عليه و سلم ، ذَكَرَتْ ذاتَ مرّةٍ الطَّاهرةَ خديجةَ أمَّ المؤمنين بدافع الغيرة ، و لكنَّها نُهِيَتْ أَنْ تذكرَ الطَّاهرةَ خديجة بهذه الصُّورة، فإنّها لم تصلْ إلى مكانها، فالطَّاهرةُ خديجةُ - رضي الله عنها - سابقةُ إسلام ، و ذاتُ رأي سديد و مواساة لرسول الله صلى الله عليه و سلم ، و فضلُها عظيمٌ و خيرها عميم، تحدثت الصِّديقةُ بنتُ الصِّديق - رضوان الله عليهما - عن هذا فقالت:

كان رسولُ الله صلى الله عليه و سلم لا يكاد يخرجُ مِنَ البيت حتى يذكرَ خديجة فيحسن الثَّناءَ عليها، فذكرها يوماً من الأيام، فأخذتْني الغيرةُ فقلتُ:

هل كانتْ إلا عجوزاً قد أبدلَكَ اللهُ خيراً منها ؟!

فغضب ثم قال: ((واللهِ ما أبدلني خيراً منها ، آمنت بي إذْ كفرَ النَّاسُ، وصدّقتني إذ كذبني النَّاس، وواستني بمالها إذ حرمني الناس، ورزقني الله منها الولد دون غيرها)).

قالت عائشةُ: فقلتُ في نفسي: فلا أذكرُها بعدها بسبّةٍ أبداً (1).

وروت أمُّ المؤمنين عائشةُ -رضي الله عنها- قالت: ما غرتُ من امرأة ما غرتُ على خديجةَ من كثرة ما كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يذكرُها (2).
وفي تعليق الإمام الذَّهبيَّ - رحمه الله - على هذا الحديث ما يشيرُ إلى بركةِ و مكانةِ الطَّاهرة أمِّنا خديجة فيقول:
و هذا مِنْ أعجب شيء أَنْ تغارَ - رضي الله عنها - مِنْ امرأة عجوزٍ توفيتْ قبل تزوّج النَّبي صلى الله عليه و سلم بعائشةَ بفترة مديدة، ثمَّ يحميها الله من الغيرة من عدةِ نسوة يشاركنها في النَّبي صلى الله عليه و سلم ، فهذا مِنْ ألطاف الله بها و بالنَّبي صلى الله عليه و سلم لئلا ينكدر عيشهما (1).
* الله أكبر، أيُّ امرأة - الطَّاهرة خديجة - هذه التي ظلت ذكراها تصاحبُ النَّبيَّ صلى الله عليه و سلم في حياته وهي تحتَ التُّراب؟! ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم.
* و في بيت عائشة كرامات أخرى للطاهرة خديجة، فقد جاءت النَّبي صلى الله عليه و سلم ذات يوم امرأةٌ عجوزٌ من صويحبات الطَّاهرة خديجةَ فأحسن لقاءها، و أكْرَمَ مثواها، و بسط لها رداءه فأجلسها عليه، و صار يسألُ عن أحوالها و ما صارت إليه، فقالت عائشة لمَّا خرجت: تقبلُ على هذه العجوز هذا الإقبال! فقال: ((إنَّها كانت تأتينا زمان خديجة، و إنَّ حُسْنَ العهدِ من الإيمان)) (2) .
* و في صحيح الإمام مسلم عن عائشة - رضي الله عنها - أنَّ النَّبي صلى الله عليه و سلم كان إذا ذبحَ الشَّاةَ قال : ((أرسلوها إلى أصدقاء خديجة)) فذكرت له يوماً فقال: ((إنيّ لأحبُّ حبيبَها)).


(1) رواه الإمام أحمد و الطبراني، و انظر سير أعلام النبلاء (2/ 117)، و مجمع الزوائد (9/ 224) بلفظ مشابه.
(2) أخرجه البخاري و مسلم و الترمذي.
(1) سير أعلام النبلاء (2/ 165)
(2) رواه الحاكم و البيهقي في الشعب.


\4

الطَّاهرةُ و بشارتُها بالجنَّة

رد مع اقتباس
  #25  
قديم 07-20-2009, 07:54 PM
الصورة الرمزية الزهراء
الزهراء غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: Jul 2007
الدولة: الدنيا الفانية
المشاركات: 4,297
افتراضي رد: نِسَاءٌ مُبَشّراتٌ بالجَنَّة ؛ أم المؤمنين خديجةُ بنتُ خُوَيْلد رضي الله عنها

\7





* قال تعالى : (( وَٱلسَّابِقُونَ ٱلسَّابِقُونَ (10) أُوْلَـٰئِكَ ٱلْمُقَرَّبُونَ (11) فِي جَنَّاتِ ٱلنَّعِيمِ (12) ثُلَّةٌ مِّنَ ٱلأَوَّلِينَ )) [الواقعة: 10-13].
* و قال تعالى : (( إِنَّ ٱلَّذِينَ آمَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّالِحَاتِ أُوْلَـٰئِكَ هُمْ خَيْرُ ٱلْبَرِيَّةِ (7) جَزَآؤُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِى مِنْ تَحْتِهَا ٱلأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَآ أَبَداً رِّضِىَ ٱللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ )) [البيّنة: 7-8].

* للطّاهرة أمِّ المؤمنينَ خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - منزلةٌ عظيمةٌ في حياة المصطفى صلى الله عليه و سلم ، و قد ظلّت مكانتها سامية عند النَّبيّ رسول الله صلى الله عليه و سلم طوال حياته، ثَبَتَ في الصحيحين أنَّها خيرُ نساءِ زمانها على الإطلاق، و قد بشَّرها صلى الله عليه و سلم بالجنَّةِ مراراً؛ فعن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال:
* أتى جبريل النَّبي صلى الله عليه و سلم فقال : ((أقرئ خديجةَ من الله و مني السَّلام، و بشِّرها ببيتٍ في الجنَّة من قَصَبٍ لا صخبَ فيه و لا نَصَب)) (1) .
* و في لفظٍ آخر روى أبو هريرة - رضي الله عنه - بشارة الطَّاهرة خديجة بالجنَّةِ فقال :
* ((أتى جبريل عليه السَّلام إلى النَّبي صلى الله عليه و سلم فقال: يا رسول الله هذه خديجة أَتَتْكَ معها إناء فيه إدام طعام أو شراب ، فإذا هي أتتك فاقرأ عليها السَّلام من ربها و بشِّرها ببيتٍ في الجنَّة من قَصَبٍ لا صخبَ فيه و لا نَصَب )) (2) .
* و في هذا الحديث الشريف - عزيزي القارئ - فضيلةٌ عظيمةٌ مباركة للطَّاهرة أمِّ المؤمنينَ خديجة - عليها رضوان الله -، حيثُ إنَّ الله سبحانه و تعالى قد أقرأها السَّلام و كذلك جبريل عليه السَّلام ، و إنَّه سبحانه و تعالى لا يقرئ السَّلام إلا لمن كانت عنده منزلة عالية ، و مرتبة رفيعة ، كما أنَّ الله قد بشَّرها ببيتٍ في الجنَّةِ ليس فيه صياح و لا منازعة، و لا ما يوجب المشقة و التّعب.
و للسُّهيلي - رحمه الله - تعليقٌ لطيف على هذا الحديث يشير إلى مكانة الطَّاهرة خديجة أمّ المؤمنينَ - رضي الله عنها (1)-.


* و الطاهرة خديجة تتلقى السَّلام من الله وهي عند النَّبي عليه الصَّلاة و السَّلام ، فعن سيّدنا أنس - رضي الله عنه - قال:
((جاء جبريلُ إلى النَّبي صلى الله عليه و سلم و عنده خديجة فقال: إنَّ الله يُقرئ خديجة السَّلام . فقالت: إنَّ اللهَ هو السَّلام ، و على جبريل السَّلام ، و عليك السَّلام و رحمة الله و بركاته)) (2) .

* و ذكر أهلُ العلم أنَّ هذا الجواب مِنَ الطَّاهرة خديجة يدلُّ على فقهها ووفور عقلها و حسن أدبها - رضي الله عنها -.

* و في حديث آخر - يرويه ابنُ عباس - رضي الله عنهما- إشارة إلى بشارة الطاهرة أمّ المؤمنين خديجة بالجنَّة فيقول:
* خطَّ رسولُ الله صلى الله عليه و سلم في الأرض خطوطاً ، قال : ((أتدرون ما هذا؟)).
قالوا: اللهُ و رسوله أعلم.
فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ((أفضلُ نساء أهل الجنَّة خديجة بنت خويلد ، و فاطمة بنت محمّد ، و مريمُ بنت عمران، و آسية بنت مزاحم امرأة فرعون)) (3) .

* و عن سيّدة نساء العالمين فاطمة الزَّهراء بنت سيدنا رسول الله صلى الله عليه و سلم أنَّها قالت للنَّبي صلى الله عليه و سلم : أين أمّنا خديجة؟.
قال: ((في بيتٍ من قَصَب لا لغو فيه و لا نَصَب بين مريم و آسية)).
* قالت: مِنْ هذا القَصَب؟.
* قال : ((لا، بل مِنَ القصبِ المنظوم بالدُّر و اللؤلؤ و الياقوت)) (4) .

* نعم فقد كانت الطَّاهرةُ خديجة وزيرة صدق على الإسلام، ووفَّرت كُلَّ وسائل الرَّائحة للنَّبي صلى الله عليه و سلم في دنياها، فكان جزاءً وفاقاً أَنْ يوفرَ اللهُ سبحانه لها كلّ وسائل الراحة و النَّعيم في أخراها. ((إِنَّ هَـٰذَا كَانَ لَكُمْ جَزَآءً وَكَانَ سَعْيُكُم مَّشْكُوراً)) [الإنسان: 22].

* و بعد، فهذه صفحاتٌ مباركة مشرقةٌ مِعْطار من حياة الطَّاهرة أمّ المؤمنين خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها و أرضاها - سيّدة نساء العالمين؛ التي شرّفها الله فجعلها أولى زوجات النَّبي الطَّاهرات رضوان الله عليهن.

* و الحديث - أخي القارئ - عن الطَّاهرة أمِّ المؤمنين خديجة حديث ممتعٌ و طويل، و لكنّي حاولتُ إبراز بعض مواقفها العطرة و تبيان كرامتها و بشارتها بالجنّة - رضي الله عنها و أرضاها -.

* مرة أخرى نقول: رضي الله عنِ الطَّاهرةِ خديجة أمّ المؤمنين ، و قبل أَنْ نودّعَ أمّنا في عليين عند العلي القدير نقرأ قوله تعالى : ((إِنَّ ٱلْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (54) فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ)) [القمر: 54-55].





(1) الحديث أخرجه الشيخان ، و انظر فضائل الصحابة للنسائي (ص 75) ، و انظر مجمع الزوائد (9/ 223 و 224).
(2) رواه الإمام البخاري.
(1) راجع هذا إن شئت في كتاب ((الروض الأنف)) للسهيلي (7/ 428 و 429).
(2) فضائل الصحابة للنسائي (ص 75 و 76).
(3) المصدر السابق.
(4) انظر مجمع الزوائد (9/ 223).
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:10 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون