ابن باز والملك رحمة الله عليهم وماذا سجل التأريخ عنهم

كان من عادة سماحته أنه يتعامل مع مصرف السبيعي ،

وإذا كُتِب له عن مسجد ، أو مشروع خيري أنه يحتاج إلى التكميل بمبلغ مائة ألف ، أو خمسين ألفاً أو أكثر أو أقل - كتب لمصرف السبيعي ،

وأمر بدفع المبلغ المطلوب ، ثم إن المصرف يصرف ما يأمر به سماحة الشيخ.
وفي يوم من الأيام اجتمع مبلغ كبير على سماحة الشيخ قدره ثلاثة ملايين وسبعمائة ألف ريال؛

فأرسل المصرف كشفاً بالمبلغ المذكور ، وقالوا: أحببنا إخباركم بالمطلوب ، وإلا فنحن لن نتوقف عن صرف أي مبلغ يأمر به سماحته.

فقال بعض الموظفين:
يا سماحة الشيخ ! توقف عن التحويل على السبيعي؛ فالحساب مدين بما ترى.
فضحك سماحة الشيخ ، وقال: أبشروا بالخير.

فكُتب لخادم الحرمين - الملك فهد - رحمه الله - بذلك ، فأمر بدفع المبلغ المذكور ، فلما علم الشيخ بذلك قال: ألم أخبركم بأن فرج الله قريب

منقول من موقع الشيخ ابن باز

\7

رحمهم الله جميع
نسأل أن يخلفنا فيهم

والحمد لله

حياك الله يأستاذ أحمد

صدقت والله إنهم فقيدين عليهم رحمة الله

لكل زمن رجاله وسبحان من جمعهم في زمن واحد.

نور الموضوع بمشاركتك ودعائك

أخي العزيز سلطان البنوي

اللهم آمين اللهم آمين

بارك الله فيك اخوي عمر

ورحم الله العلامة ابن باز

ومليكنا الفهد

رحمهما الله وآسكنهما فسيح جناآتهـ
طرح بقمة الروعه والجمآل
تسلم هالايادي
ولاعدمنا جديدك المميز

كل التقدير ~

رحمهما الله رحمة واسـعه ..

انظروا لوضعنا بعد ذهاب مثل هؤلاء ..

لنا الله ..

حياك الله أخوي عبد الصمد الحجيري

شرفني مرورك الكريم وتفاعلك

اللهم آمين

حيا ك الله أختي شيهانه
شرفني مرورك الكريم