تسجيل دخول

العودة   منتدى سليم > المنتدى الــعـــام > منتدى المواضيع العامة > منتدى أخر الأخبار والأحداث
منتدى أخر الأخبار والأحداث أخر الاخبار العاجلة من اخبار محلية واخبار عالمية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-12-2012, 03:19 PM
الصورة الرمزية عوض البقيلي
عوض البقيلي غير متواجد حالياً
نائب المدير العام للمنتديات
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: جـــدهـ _ الرياض
المشاركات: 8,104
إرسال رسالة عبر مراسل MSN إلى عوض البقيلي
افتراضي كاتب: صيني باع كِليته ليشتري آي باد وسعودي يبيعها ليأكل

أيمن حسن – سبق: تعقيباً على واقعة بيع مراهق صيني كليته لشراء جهاز آي باد، يكشف كاتب صحفي عن حالة السعودي (وليد) الذي باع كليته ولكن ليس ليشتري آي باد، بل ليسدد ديونه ويأكل ويطعم أطفاله، فيما تكشف كاتبة عن تورط بعض المبتعثات في زيجات صورية، لاحتياجها إلى محرم، ما يترتب عليه تبعات قانونية عند عودتها.


كاتب: صيني باع كليته ليشتري آي باد وسعودي يبيعها ليأكل

تعقيباً على واقعة بيع مراهق صيني كليته لشراء جهاز آي باد، يكشف الكاتب الصحفي حسن الحارثي في صحيفة "الشرق" عن حالة السعودي (وليد) الذي باع كليته ولكن ليس ليشتري آي باد، بل ليسدد ديونه ويأكل ويطعم أطفاله، ففي مقاله "هياو يبيع كليته لشراء آي باد ووليد يبيعها ليأكل!" يقول الكاتب: "في حالة (وليد) السعودي الذي يسكن جدة الحالة تختلف قليلاً، فهو كالصينيين باع كليته ولكن ليس ليشتري آي باد، بل ليسدد ديونه ويأكل ويؤكل أطفاله"، ويروي الكاتب الواقعة قائلاً: "وجد وليد نفسه محاصراً بالديون وضنك العيش، وحين عرف أن من يتبرع بكليته يحصل على مكافأة خمسين ألف ريال، لم يتردد وذهب إلى مستشفى الملك فهد في جدة وأجرى العملية.. لكن العجيب في القصة أن المبلغ الذي قيل له قبل دخوله غرفة العمليات إنه سيقبضه بعد أيام من خروجه من المستشفى، لم يحصل عليه إلا بعد خمسة أشهر، وتحديداً بعد أن نشرت قصته عبر تقرير مصور على يوتيوب.. أيضاً المشكلة ليست هنا، فوليد الذي اعتقد أن بيع كليته سيكون حلاً لأزمته المالية، خاب ظنه، فهو ما زال يعيش الفقر بصنوفه، ولم يستطع إيجاد عمل لأن الكشف الطبي يظهر أنه متوعك صحياً.



"شريفة الشملان" تكشف مشكلة الزوج المستعار لبعض المبتعثات

تكشف الكاتبة الصحفية شريفة الشملان في صحيفة "الرياض" عن تورط بعض المبتعثات في زيجات صورية، لاحتياجها إلى محرم، والذي يترتب عليه تبعات قانونية عند عودتها، معتبرة أن المشكلة ليست في الفتاة بل في النظام، حسب الكاتبة، ففي مقالها "ورطة المبتعثات مع الزوج المستعار" تقول الكاتبة: "هناك مجموعة من الورطات وجدنا أنفسنا فيها، أو بالأحرى البعض منا، وهي ورطات ما كان يجب أن تكون.. والعجيب أن هذه الورطات حدثت إما بنظام رسمي وبمباركة منه أو بغض نظر رسمي حتى كبر بعضها.. وعندما نكتب عن ذلك نحن لا نعرّي قدر ما نزيل ما علق ونأمل في وضع ضماد يشفي الجروح"، وتمضي الكاتبة قائلة " أول شيء سأتناوله هو المبتعثات والمحرم.. لا بد من القول إن هناك بعض الإيجابيات في اشتراط المحرم.. من ذلك على سبيل المثال، الفرصة للشباب المرافق في الدراسة بالخارج، والحصول على بعثة فيما بعد ومن ثم تكوين ذاته، ولولا نظام المحرم لما حصل عليه.. هناك أيضاً فرصة للعلاج للأب المرافق والكبير بالسن.. كما هي فرصة للمتزوجة ليرافقها زوجها وأطفالها ويكسبوا لغة جديدة وعلماً بالوقت ذاته وعلى حساب الدولة.. بالمقابل لهذا النظام سيئات عديدة، منها اضطرار الفتاة لأخذ شقيقها المراهق وتحمل تبعات وجوده معها وما يصيبه نتيجة للمغريات هناك المتاحة في أغلب الأحيان. أو إصابة الوالد المرافق بالاكتئاب لعدم ملاءمة المكان والجو له، ما يجعل المبتعثة بدلاً من الانتباه لتعليمها! الاهتمام بالأخ المراهق أو الأب التعب، ولعلنا نذكر حكاية الفتيات المبتعثات في بريطانيا، حيث الأب كان يخرج للبلكونة بالملابس الداخلية كما هي عادته في منزله، ولكن ذلك لم يرق للجيران الذين رفعوا دعوى به، وغرم، وتلطف قضاة الإنجليز، ففهموا وضع الفتيات ولم يتم تسفيره"، ثم تكشف الكاتبة عن ظاهرة (الزوج المستعار) وتقول: "الشيء المؤلم أيضاً اضطرار البنات للزواج بقصد الحصول على محرم، وهو زواج صوري، ورغم تعجبي لذلك لكنه حدث، ونشرت إحدى الصحف السعودية قبل أيام أن المبتعثات اللواتي تزوجن بما سمي (الزواج المستعار!!) يواجهن المحاكمة حال عودتهن للوطن بسبب ذلك، وهو أن الأزواج يطالبون بالحقوق الزوجية التي لم تضعها البنات في بالهن، حيث تزوجن في الوطن على أن يكون الفراق خارجه، يستفيد الزوج على الورق براتب المرافق، وقد يحصل على بعثة في حين يكون الاثنان في حل من تبعات الزواج، لكن حساب الوطن يختلف عن حساب خارجه، والرجل يطالب بحقوقه وهي تمتنع. وهي لن تستطيع شرح ذلك للقاضي فالقاضي تهمه الأوراق ولا دخل له بالاتفاق غير المكتوب.. ما يجعلها في حالة نشوز رسمياً"، وتعلق الكاتبة قائلة: "هنا العيب ليس في الزوج وإن كان رضي قبل العقد، ولا بالبنت المضطرة لذلك، ولكن العيب في النظام الذي أجبرها على ذلك.. والذي كان ورطة لا يجب أن تحدث، فمن يخشى على ابنته عليه أن يرافقها بإرادته، ولا تتحمل الدولة تبعات ذلك، ومن يرى ابنته أهلاً للدراسة فلتذهب مصحوبة بالدعوات القلبية، ولعلنا نجد في نظام الابتعاث بشركة أرامكو مثالاً جيداً لذلك".
__________________
...............
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-13-2012, 07:53 PM
حمدان الصادري غير متواجد حالياً
مشرف منتدى الأخبار والأحداث
 
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الدولة: مكة المكرمة
المشاركات: 1,545
افتراضي رد: كاتب: صيني باع كِليته ليشتري آي باد وسعودي يبيعها ليأكل

كان الله في عون وليد الذي باع كليته ليسدد ديونه ويأكل ويطعم أطفاله
ونتسأل أين الجمعيات الخيرية وجمعيات البر عن مثل هذه الحالة
أما الصيني فلعل الآيباد يغنيه عن كليته هههههـ
تحياتي
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كل الآراء المنشورة ( مواضيع ومشاركات ) تمثل رأي كاتبها و لا تعبر بالضرورة عن رأي القائمين على الموقع


دعم وتطوير استضافة تعاون